map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

في يوم الأسير. مجموعة العمل تطالب بالإفصاح عن مصير المعتقلين الفلسطينيين في سوريا

تاريخ النشر : 17-04-2024
في يوم الأسير. مجموعة العمل تطالب بالإفصاح عن مصير المعتقلين الفلسطينيين في سوريا

لندن |مجموعة العمل

في إطار إحياء يوم الأسير الفلسطيني، أفاد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، بأنه وثق وجود “3085” أسيراً فلسطينياً في السجون السورية، وأشارت الإحصاءات التي تزامنت مع هذه المناسبة إلى أن الأسرى يشملون 49 طفلًا، و127 امرأة، وعدداً من كبار السن، بالإضافة إلى صحفيين، وناشطين، ومدافعين عن حقوق الإنسان، ومهنيين في المجال الطبي والإغاثي.

كما لفتت المجموعة إلى أن السلطة السورية تتحمل مسؤولية 90% تقريباً من حالات الاختفاء القسري، في حين تقع النسبة المتبقية على عاتق فصائل المعارضة المسلحة، وأكدت المجموعة أن السلطات السورية قد أقدم على قتل “643” لاجئاً فلسطينياً تحت التعذيب، ومن المرجح أن تكون الأعداد الفعلية للمعتقلين وضحايا التعذيب أعلى مما تم الإفصاح عنه، نظراً لغياب الإحصاءات الرسمية والخوف الذي يعتري بعض الأسر من الإبلاغ عن حالات الاعتقال.

وتجدد المجموعة دعوتها للسلطات السورية للكشف عن مصير الأسرى الفلسطينيين وإطلاق سراحهم، مصنفة ما يحدث داخل السجون السورية بأنه “جريمة حرب”. وشددت على أهمية الإفصاح عن الأعداد والأسماء وأماكن الدفن للذين ماتوا تحت التعذيب، مؤكدة حق العائلات في معرفة مصير أبنائهم.

وأضافت المجموعة أنها رصدت عمليات اعتقال تمت بشكل مباشر على الحواجز أو خلال عمليات الاقتحام التي يقوم بها الجيش السوري، مشيرة إلى أن مصير المعتقلين يظل مجهولاً بعد الاعتقال، وفي حالات كثيرة يتم إبلاغ الأسر لاستلام جثث ذويهم من المستشفيات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20230

لندن |مجموعة العمل

في إطار إحياء يوم الأسير الفلسطيني، أفاد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، بأنه وثق وجود “3085” أسيراً فلسطينياً في السجون السورية، وأشارت الإحصاءات التي تزامنت مع هذه المناسبة إلى أن الأسرى يشملون 49 طفلًا، و127 امرأة، وعدداً من كبار السن، بالإضافة إلى صحفيين، وناشطين، ومدافعين عن حقوق الإنسان، ومهنيين في المجال الطبي والإغاثي.

كما لفتت المجموعة إلى أن السلطة السورية تتحمل مسؤولية 90% تقريباً من حالات الاختفاء القسري، في حين تقع النسبة المتبقية على عاتق فصائل المعارضة المسلحة، وأكدت المجموعة أن السلطات السورية قد أقدم على قتل “643” لاجئاً فلسطينياً تحت التعذيب، ومن المرجح أن تكون الأعداد الفعلية للمعتقلين وضحايا التعذيب أعلى مما تم الإفصاح عنه، نظراً لغياب الإحصاءات الرسمية والخوف الذي يعتري بعض الأسر من الإبلاغ عن حالات الاعتقال.

وتجدد المجموعة دعوتها للسلطات السورية للكشف عن مصير الأسرى الفلسطينيين وإطلاق سراحهم، مصنفة ما يحدث داخل السجون السورية بأنه “جريمة حرب”. وشددت على أهمية الإفصاح عن الأعداد والأسماء وأماكن الدفن للذين ماتوا تحت التعذيب، مؤكدة حق العائلات في معرفة مصير أبنائهم.

وأضافت المجموعة أنها رصدت عمليات اعتقال تمت بشكل مباشر على الحواجز أو خلال عمليات الاقتحام التي يقوم بها الجيش السوري، مشيرة إلى أن مصير المعتقلين يظل مجهولاً بعد الاعتقال، وفي حالات كثيرة يتم إبلاغ الأسر لاستلام جثث ذويهم من المستشفيات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20230