map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تصاعد الاحتجاجات ضد الأونروا ودعوات للاعتصام

تاريخ النشر : 26-04-2024
تصاعد الاحتجاجات ضد الأونروا ودعوات للاعتصام

سوريا| مجموعة العمل

في تطور ملحوظ يعكس حالة الاستياء والقلق المتزايدة بين اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، دعا نشطاء من أبناء المخيمات الفلسطينية إلى تنظيم سلسلة من الاعتصامات والتحركات الاحتجاجية في أعقاب مطالبات أهلية متزايدة تدعو فصائل العمل الوطني الفلسطيني للضغط من أجل الحصول على موافقات أمنية تسمح بتنظيم هذه الفعاليات أمام مراكز الأونروا أو رئاسة الوكالة في المزة.

يقول أحد النشطاء: نحن نطالب بحقوقنا التي كفلتها القوانين الدولية والإنسانية"، مضيفاً أن "التقليص المستمر في الخدمات، والمساعدات المالية يهدد حياة الكثير من العائلات التي تعتمد على هذه المساعدات للبقاء".

تشكيل وفد كبير من الأهالي والوجهاء وشخصيات اعتبارية يعتبر خطوة جيدة للتوجه فوراً إلى رئاسة الأونروا والاحتجاج على السياسات التي تنتهجها الوكالة. "لقد حان الوقت لكي نُسمع صوتنا"، يؤكد أحد الوجهاء، مشيراً إلى أهمية الضغط المجتمعي في إحداث التغيير.

تقول إحدى السيدات، يجب على اللاجئين الفلسطينيين المشاركة في الضغط والتحرك ضد سياسات الأونروا، "كل صوت يُحسب، وكل فعل يُقدر" مؤكدة على أهمية التضامن والعمل المشترك للمطالبة بالحقوق.

وتواجه الأونروا انتقادات متزايدة في الآونة الأخيرة بسبب تقليص خدماتها، وخاصة المساعدات المالية التي يعتبرها الكثيرون حقاً مستحقاً للشعب الفلسطيني، ومع تصاعد الأصوات المطالبة بالعدالة، يبقى السؤال: هل ستستجيب الأونروا لهذه المطالبات؟

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20254

سوريا| مجموعة العمل

في تطور ملحوظ يعكس حالة الاستياء والقلق المتزايدة بين اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، دعا نشطاء من أبناء المخيمات الفلسطينية إلى تنظيم سلسلة من الاعتصامات والتحركات الاحتجاجية في أعقاب مطالبات أهلية متزايدة تدعو فصائل العمل الوطني الفلسطيني للضغط من أجل الحصول على موافقات أمنية تسمح بتنظيم هذه الفعاليات أمام مراكز الأونروا أو رئاسة الوكالة في المزة.

يقول أحد النشطاء: نحن نطالب بحقوقنا التي كفلتها القوانين الدولية والإنسانية"، مضيفاً أن "التقليص المستمر في الخدمات، والمساعدات المالية يهدد حياة الكثير من العائلات التي تعتمد على هذه المساعدات للبقاء".

تشكيل وفد كبير من الأهالي والوجهاء وشخصيات اعتبارية يعتبر خطوة جيدة للتوجه فوراً إلى رئاسة الأونروا والاحتجاج على السياسات التي تنتهجها الوكالة. "لقد حان الوقت لكي نُسمع صوتنا"، يؤكد أحد الوجهاء، مشيراً إلى أهمية الضغط المجتمعي في إحداث التغيير.

تقول إحدى السيدات، يجب على اللاجئين الفلسطينيين المشاركة في الضغط والتحرك ضد سياسات الأونروا، "كل صوت يُحسب، وكل فعل يُقدر" مؤكدة على أهمية التضامن والعمل المشترك للمطالبة بالحقوق.

وتواجه الأونروا انتقادات متزايدة في الآونة الأخيرة بسبب تقليص خدماتها، وخاصة المساعدات المالية التي يعتبرها الكثيرون حقاً مستحقاً للشعب الفلسطيني، ومع تصاعد الأصوات المطالبة بالعدالة، يبقى السؤال: هل ستستجيب الأونروا لهذه المطالبات؟

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/20254