وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية سقوط (46) ضحية من أبناء المخيم خلال شهر نيسان/ أبريل وذلك منذ اقتحام تنظيم الدول – داعش لمخيم اليرموك. فنتيجةً للظروف القاهرة التي يعيشها السكان، قضت المسنّة فتحية خليل أبو جويد (1935) يوم 8 نيسان/ أبريل 2015 إثر نقص الغذاء وانعدام الرعاية الطبية في مخيم اليرموك.
كذلك قضى ناصر عباس برصاص قناص بالقرب من شارع العروبة أثناء توجهه لإحضار الماء والطعام لعائلته، فيما قضت الطفلة زينب داغستاني (12 سنة) يوم 7 نيسان/ أبريل 2015 برصاص قناص أمام منزلها في شارع العروبة.
ونتيجة التعرض للقصف بالصواريخ والبراميل المتفجرة، قضى اللاجئ حسين طه يوم الاثنين 6 نيسان/ أبريل 2015 على منزله في مخيم اليرموك، وانتُشلت جثة محمد الصباغ وزوجته يوم 13 نيسان/ أبريل 2015 من تحت ركام منزلهما الكائن خلف مشفى فلسطين، إثر قصف سابق استهدف مخيم اليرموك.
كذلك دُفنت جثث العديد من الضحايا في الحدائق العامة لتعذُّر الوصول إلى المقبرة، نتيجة احتدام المعارك في الأيام الأولى للاقتحام. فقد دُفن كل من الناشط الإعلامي جمال خليفة وعبد اللطيف الريماوي في حديقة جامع عبد القادر الحسيني.
وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية سقوط (46) ضحية من أبناء المخيم خلال شهر نيسان/ أبريل وذلك منذ اقتحام تنظيم الدول – داعش لمخيم اليرموك. فنتيجةً للظروف القاهرة التي يعيشها السكان، قضت المسنّة فتحية خليل أبو جويد (1935) يوم 8 نيسان/ أبريل 2015 إثر نقص الغذاء وانعدام الرعاية الطبية في مخيم اليرموك.
كذلك قضى ناصر عباس برصاص قناص بالقرب من شارع العروبة أثناء توجهه لإحضار الماء والطعام لعائلته، فيما قضت الطفلة زينب داغستاني (12 سنة) يوم 7 نيسان/ أبريل 2015 برصاص قناص أمام منزلها في شارع العروبة.
ونتيجة التعرض للقصف بالصواريخ والبراميل المتفجرة، قضى اللاجئ حسين طه يوم الاثنين 6 نيسان/ أبريل 2015 على منزله في مخيم اليرموك، وانتُشلت جثة محمد الصباغ وزوجته يوم 13 نيسان/ أبريل 2015 من تحت ركام منزلهما الكائن خلف مشفى فلسطين، إثر قصف سابق استهدف مخيم اليرموك.
كذلك دُفنت جثث العديد من الضحايا في الحدائق العامة لتعذُّر الوصول إلى المقبرة، نتيجة احتدام المعارك في الأيام الأولى للاقتحام. فقد دُفن كل من الناشط الإعلامي جمال خليفة وعبد اللطيف الريماوي في حديقة جامع عبد القادر الحسيني.