تقوم الأجهزة الأمنية السورية على مدار اليومين الماضيين بمداهمة العديد من منازل مخيم العائدين في حمص لما قالت عنه بحثاً عن مروجي الحبوب والمواد المنشطة.
و تم اعتقال اللاجئ الفلسطيني « محمد لطفي الأسعد » المعروف بالـ بهنس بعد مداهمة منزله واعتدي عليه بالضرب وسط أحد شوارع المخيم وأمام أبناء المخيم، وهو في نهاية العقد الثالث من العمر ، من أهالي قرية حواسة في فلسطين.
كما داهم الأمن السوري منزل اللاجئ الفلسطيني « احمد وليد حمود » لكنه لاذ بالفرار للمرة الثالثة على التوالي خلال الشهر الجاري، وهو في بداية العقد الثالث من العمر ، من أهالي مدينة عكا في فلسطين.
ولاذ اللاجئ الفلسطيني « أحمد فضل إدريس » المعروف بـ أبو رعد بالفرار بعد محاولة اعتقاله، وهو في نهاية العقد الرابع من العمر ، من أهالي قرية عين الزيتون في فلسطين.
كما لاذ اللاجئ الفلسطيني « أحمد خالد التوبة » بالفرار، و تم الإعتداء بالضرب على أخيه أمام الأهالي في أحد شوارع المخيم لعدم مقدرتهم على اعتقال أخيه ، والطلوب لديهم في نهاية العقد الثالث من العمر ، من أهالي قرية صفورية في فلسطين.
ويرى ناشطون أن الهدف الأول والأخير من الحملة الأمنية في مخيم العائدين على مروجي الحبوب والأدوية المنشطة، هو الحد من وصول تلك الادوية إلى عناصر المعارضة المسلحة.
يشار أن مجموعة العمل وثقت 166 معتقل من أبناء مخيم العائدين في سجون النظام السوري لا يزال الأمن يتكتم على مصيرهم .
تقوم الأجهزة الأمنية السورية على مدار اليومين الماضيين بمداهمة العديد من منازل مخيم العائدين في حمص لما قالت عنه بحثاً عن مروجي الحبوب والمواد المنشطة.
و تم اعتقال اللاجئ الفلسطيني « محمد لطفي الأسعد » المعروف بالـ بهنس بعد مداهمة منزله واعتدي عليه بالضرب وسط أحد شوارع المخيم وأمام أبناء المخيم، وهو في نهاية العقد الثالث من العمر ، من أهالي قرية حواسة في فلسطين.
كما داهم الأمن السوري منزل اللاجئ الفلسطيني « احمد وليد حمود » لكنه لاذ بالفرار للمرة الثالثة على التوالي خلال الشهر الجاري، وهو في بداية العقد الثالث من العمر ، من أهالي مدينة عكا في فلسطين.
ولاذ اللاجئ الفلسطيني « أحمد فضل إدريس » المعروف بـ أبو رعد بالفرار بعد محاولة اعتقاله، وهو في نهاية العقد الرابع من العمر ، من أهالي قرية عين الزيتون في فلسطين.
كما لاذ اللاجئ الفلسطيني « أحمد خالد التوبة » بالفرار، و تم الإعتداء بالضرب على أخيه أمام الأهالي في أحد شوارع المخيم لعدم مقدرتهم على اعتقال أخيه ، والطلوب لديهم في نهاية العقد الثالث من العمر ، من أهالي قرية صفورية في فلسطين.
ويرى ناشطون أن الهدف الأول والأخير من الحملة الأمنية في مخيم العائدين على مروجي الحبوب والأدوية المنشطة، هو الحد من وصول تلك الادوية إلى عناصر المعارضة المسلحة.
يشار أن مجموعة العمل وثقت 166 معتقل من أبناء مخيم العائدين في سجون النظام السوري لا يزال الأمن يتكتم على مصيرهم .