مع استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على المخيم، وفي ظل توقف إدخال المساعدات الإغاثية منذ عدة أسابيع يرتفع احتمال عودة شبح الجوع إلى أرجاء المخيم المحاصر، والذي قدم خلال الفترة الماضية (157) لاجئاً قضوا بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية، ويترافق ذلك مع انقطاع المياه لليوم (111) على التوالي والذي أدى إلى ظهور العديد من الأمراض المتعلقة بنقص المياه أبرزها أمراض الكلى والجلد.
مع استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على المخيم، وفي ظل توقف إدخال المساعدات الإغاثية منذ عدة أسابيع يرتفع احتمال عودة شبح الجوع إلى أرجاء المخيم المحاصر، والذي قدم خلال الفترة الماضية (157) لاجئاً قضوا بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية، ويترافق ذلك مع انقطاع المياه لليوم (111) على التوالي والذي أدى إلى ظهور العديد من الأمراض المتعلقة بنقص المياه أبرزها أمراض الكلى والجلد.