لا يزال سكان مخيم العائدين بحمص يعانون من تضييقات كبيرة من قبل الأمن السوري، في وقت وصل فيه عدد المعتقلين من أبناء المخيم إلى 180 حسب احصائيات مجموعة العمل ما يزال مصيرهم مجهولاً.
يعيش المخيم الذي يسيطر عليه الجيش النظامي تحت تشديد أمني مكثف وغير مسبوق، حتى أن سكانه باتوا يشعرون بأنهم في معتقل أو سجن كبير، حيث قامت السلطات السورية، يوم 21/ حزيران – يونيو / 2015 ، ببناء وتركيب سور حديدي يفصل بين أحياء مخيم العائدين في حمص والأحياء المجاورة له،دون أي ممرات خدمية بين الجانبين. مما ضاعف من معاناتهم الاقتصادية وانعكس سلباً على أوضاعهم المعيشية.
لا يزال سكان مخيم العائدين بحمص يعانون من تضييقات كبيرة من قبل الأمن السوري، في وقت وصل فيه عدد المعتقلين من أبناء المخيم إلى 180 حسب احصائيات مجموعة العمل ما يزال مصيرهم مجهولاً.
يعيش المخيم الذي يسيطر عليه الجيش النظامي تحت تشديد أمني مكثف وغير مسبوق، حتى أن سكانه باتوا يشعرون بأنهم في معتقل أو سجن كبير، حيث قامت السلطات السورية، يوم 21/ حزيران – يونيو / 2015 ، ببناء وتركيب سور حديدي يفصل بين أحياء مخيم العائدين في حمص والأحياء المجاورة له،دون أي ممرات خدمية بين الجانبين. مما ضاعف من معاناتهم الاقتصادية وانعكس سلباً على أوضاعهم المعيشية.