نظمت عدد من الهيئات والمؤسسات المدنية المتبقية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق اعتصاماً أمام مكتب الأونروا في شارع المدارس، للمطالبة بفك الحصار عن المخيم، كما جدد المعتصمون مناشدتهم لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، والصليب الأحمر الدولي والمنظمات الطبية والإنسانية في العالم، لممارسة الضغط على الحكومة السورية من أجل إدخال الأدوية والمستلزمات الطبية إلى مخيم اليرموك ، بسبب تدهور الوضع الصحي في المخيم وما يعانيه الأهالي من نقص شديد في الأدوية وانتشار العديد من الأمراض المزمنة ومرض التيفوئيد واليرقان في أوساط سكان اليرموك".
يُشار أن من تبقى من أهالي مخيم اليرموك يعانون من نقص حاد في الخدمات الطبية وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة من جهة، وتعرض مشافي المخيم الرئيسية للقصف مما أدى إلى وقوع أضرار كبيرة فيها أدت إلى توقفها عن العمل.
فيما فاقمت سيطرة تنظيم داعش على المخيم منذ مطلع إبريل الماضي تلك الأوضاع، حيث أجبر التنظيم معظم الجهات الإغاثية داخل المخيم على الخروج منه نحو بلدة يلدا، وذلك بعد قيام التنظيم باغتيال العديد من الناشطين.
يشار أن (184) من اللاجئين في المخيم قضوا نتيجة الحصار المفروض عليهم وذلك بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية.
نظمت عدد من الهيئات والمؤسسات المدنية المتبقية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق اعتصاماً أمام مكتب الأونروا في شارع المدارس، للمطالبة بفك الحصار عن المخيم، كما جدد المعتصمون مناشدتهم لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، والصليب الأحمر الدولي والمنظمات الطبية والإنسانية في العالم، لممارسة الضغط على الحكومة السورية من أجل إدخال الأدوية والمستلزمات الطبية إلى مخيم اليرموك ، بسبب تدهور الوضع الصحي في المخيم وما يعانيه الأهالي من نقص شديد في الأدوية وانتشار العديد من الأمراض المزمنة ومرض التيفوئيد واليرقان في أوساط سكان اليرموك".
يُشار أن من تبقى من أهالي مخيم اليرموك يعانون من نقص حاد في الخدمات الطبية وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة من جهة، وتعرض مشافي المخيم الرئيسية للقصف مما أدى إلى وقوع أضرار كبيرة فيها أدت إلى توقفها عن العمل.
فيما فاقمت سيطرة تنظيم داعش على المخيم منذ مطلع إبريل الماضي تلك الأوضاع، حيث أجبر التنظيم معظم الجهات الإغاثية داخل المخيم على الخروج منه نحو بلدة يلدا، وذلك بعد قيام التنظيم باغتيال العديد من الناشطين.
يشار أن (184) من اللاجئين في المخيم قضوا نتيجة الحصار المفروض عليهم وذلك بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية.