نقل مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا، نبأ احتجاز مشفى لبيب أبو ظهر بمدينة صيدا جنوب لبنان جثمان اللاجئ الفلسطيني"خالد ناصر أبو جيدا" الذي توفي مؤخراً متأثراً بجراحه بعد تعرضه لإطلاق نار أثناء تنقله في أحدى حارات مخيم المية ومية بمدينة صيدا جنوب لبنان، مشترطة على ذويه تسديد مبلغ (21 مليون ليرة لبنانية) ما يعادل (14) ألف دولار وذلك لقاء ليلية قضاها أبو جيدا في العناية المشددة بالمشفى قبل وفاته.
وناشد ذوو الشاب "خالد ناصر أبو جيدا"، عبر مجموعة العمل للتدخل والعمل لإخراج جثمان ولدهم من المشفى.
الجدير بالتنويه أن مشفى لبيب لها سوابق عديدة باحتجاز جثامين المرضى، وذلك للضغط على أهل الميت وإجبارهم على دفع نفقات المشفى، ففي حادثة تُدلل على ذلك قامت المشفى باحتجاز جثمان اللاجئ الفلسطيني السوري "مازن منير صالح"، ابن مخيم اليرموك ورفضت تسليمه قبل دفع تكاليف العلاج والتي بلغت 45000 دولار.
علماً أن الصالح أصيب أثناء الاشتباكات بين حركة فتح وجند الشام في مخيم عين الحلوة، وتم إسعافه إلى مشفى لبيب أبو ضهر في صيدا بتاريخ 22/8/2015، وأجري له عمل جراحي وتم خياطة الرئة و المري دون تحسن وقضى بتاريخ 1/9/2015.
نقل مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا، نبأ احتجاز مشفى لبيب أبو ظهر بمدينة صيدا جنوب لبنان جثمان اللاجئ الفلسطيني"خالد ناصر أبو جيدا" الذي توفي مؤخراً متأثراً بجراحه بعد تعرضه لإطلاق نار أثناء تنقله في أحدى حارات مخيم المية ومية بمدينة صيدا جنوب لبنان، مشترطة على ذويه تسديد مبلغ (21 مليون ليرة لبنانية) ما يعادل (14) ألف دولار وذلك لقاء ليلية قضاها أبو جيدا في العناية المشددة بالمشفى قبل وفاته.
وناشد ذوو الشاب "خالد ناصر أبو جيدا"، عبر مجموعة العمل للتدخل والعمل لإخراج جثمان ولدهم من المشفى.
الجدير بالتنويه أن مشفى لبيب لها سوابق عديدة باحتجاز جثامين المرضى، وذلك للضغط على أهل الميت وإجبارهم على دفع نفقات المشفى، ففي حادثة تُدلل على ذلك قامت المشفى باحتجاز جثمان اللاجئ الفلسطيني السوري "مازن منير صالح"، ابن مخيم اليرموك ورفضت تسليمه قبل دفع تكاليف العلاج والتي بلغت 45000 دولار.
علماً أن الصالح أصيب أثناء الاشتباكات بين حركة فتح وجند الشام في مخيم عين الحلوة، وتم إسعافه إلى مشفى لبيب أبو ضهر في صيدا بتاريخ 22/8/2015، وأجري له عمل جراحي وتم خياطة الرئة و المري دون تحسن وقضى بتاريخ 1/9/2015.
