أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذي لجأوا إلى الاتحاد الأوروبي خلال الفترة من بداية عام (2011) وحتى ديسمبر – كانون الأول (2016) قد بلغ (79.206) لاجئاً وذلك بناءً على متابعة عدد من الاحصائيات الصادرة عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR، و الوكالة الأوروبية لإدارة التعاون العملياتي في الحدود الخارجية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي (فرونتكس)، وبعض الاحصائيات الصادرة عن الاتحاد الأوروبي والمتعلقة بإحصاء اللاجئين إلى أوروبا.
أما فيما يتعلق بالنصف الأول من عام (2016)، يُلاحظ توقف معظم الجهات الدولية عن إصدار تقاريرها الدورية المتعلقة بهذا الموضوع، وخصوصاً مفوضية اللاجئين، والوكالة الأوروبية لإدارة التعاون العملياتي في الحدود الخارجية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي (فرونتكس). إلا أنه إن أخذنا في الاعتبار استمرار وصول اللاجئين قبل توقيع الاتفاق التركي الأوروبي بخصوص اللاجئين، يكون العدد لشهري كانون الثاني/ يناير، شباط/فبراير بنفس العدد المقدر، فيكون العدد التقريبي من تقاطع إحصاءات العامة بنحو (8000) لاجئ فلسطيني، فيما كان للفترة من مارس/آذار وحتى حزيران/يناير لا يزيد على (1000) لاجئ، ما يجعل العدد الإجمالي للاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا إلى أوروبا في الفترة 2011 - يناير 2016، يصل إلى (79206)، مع التأكيد أن الرقم تقديري، دون حسبان عدد اللاجئين العالقين في اليونان، وذلك بسبب الغياب التام لأيّ إحصاءات تتعلق بأعدادهم.
إلى ذلك أشارت الإحصاءات التي نشرتها مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذي لجأوا إلى الاتحاد الأوروبي خلال الفترة من بداية عام (2011) وحتى ديسمبر/كانون الأول (2015) بلغ (71,206) لاجئين، وذلك بناءً على متابعة عدد من الإحصاءات الصادرة عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR، والوكالة الأوروبية لإدارة التعاون العملياتي في الحدود الخارجية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي (فرونتكس)، وبعض الإحصاءات الصادرة عن الاتحاد الأوروبي والمتعلقة بإحصاء اللاجئين إلى أوروبا.
ما يقارب (2465) لاجئاً فلسطينياً من سورية وصلوا إلى أوروبا خلال عام (2011)، فيما وصل (3513) آخرون خلال عام (2012)، فيما ارتفع العدد إلى (9620) لاجئاً في عام (2013)، واستمر بالارتفاع في عام (2014) ليصل إلى (13902) لاجئ، وذلك بناءً على إحصاءات المفوضية.
أما في ما يتعلق بإحصاءات عام (2015)، وبسبب الاضطرابات الكبيرة والأعداد المتفاوتة التي دخلت أوروبا، ولم تنتهِ بعد من إجراءات اللجوء، فقد كان الاعتماد على إحصاءات الوكالة الأوروبية لإدارة التعاون العملياتي في الحدود الخارجية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي (فرونتكس)، التي أشارت خلال تقريرها الربعي الثاني إلى أن أعداد اللاجئين القادمين من سورية إلى أوروبا ارتفعت ثلاثة أضعاف تقريباً، فبالإمكان تقدير أن عدد فلسطينيي سورية الذين وصلوا حتى نهاية عام 2015، هو (41,706) لاجئين.
يُشار إلى أنّ البحث عن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا إلى أوروبا تطلّب جهداً كبيراً، خصوصاً مع غياب المصادر الرسمية الفلسطينية، حيث يتطلب الحصول عليها البحث في أرشيف إحصاءات الاتحاد الأوروبي والمفوضية العامة للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والعمل عليها في محاولة للحصول على العدد الأقرب للدقة لفلسطينيي سورية، حيث يُصنَّفون غالباً ضمن فئة "Stateless" التي تضم أعداداً أخرى من اللاجئين الأكراد والكويتيين (البدون) والصوماليين، وتُقَدَّر نسبتهم بنحو 16%.
أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذي لجأوا إلى الاتحاد الأوروبي خلال الفترة من بداية عام (2011) وحتى ديسمبر – كانون الأول (2016) قد بلغ (79.206) لاجئاً وذلك بناءً على متابعة عدد من الاحصائيات الصادرة عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR، و الوكالة الأوروبية لإدارة التعاون العملياتي في الحدود الخارجية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي (فرونتكس)، وبعض الاحصائيات الصادرة عن الاتحاد الأوروبي والمتعلقة بإحصاء اللاجئين إلى أوروبا.
أما فيما يتعلق بالنصف الأول من عام (2016)، يُلاحظ توقف معظم الجهات الدولية عن إصدار تقاريرها الدورية المتعلقة بهذا الموضوع، وخصوصاً مفوضية اللاجئين، والوكالة الأوروبية لإدارة التعاون العملياتي في الحدود الخارجية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي (فرونتكس). إلا أنه إن أخذنا في الاعتبار استمرار وصول اللاجئين قبل توقيع الاتفاق التركي الأوروبي بخصوص اللاجئين، يكون العدد لشهري كانون الثاني/ يناير، شباط/فبراير بنفس العدد المقدر، فيكون العدد التقريبي من تقاطع إحصاءات العامة بنحو (8000) لاجئ فلسطيني، فيما كان للفترة من مارس/آذار وحتى حزيران/يناير لا يزيد على (1000) لاجئ، ما يجعل العدد الإجمالي للاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا إلى أوروبا في الفترة 2011 - يناير 2016، يصل إلى (79206)، مع التأكيد أن الرقم تقديري، دون حسبان عدد اللاجئين العالقين في اليونان، وذلك بسبب الغياب التام لأيّ إحصاءات تتعلق بأعدادهم.
إلى ذلك أشارت الإحصاءات التي نشرتها مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذي لجأوا إلى الاتحاد الأوروبي خلال الفترة من بداية عام (2011) وحتى ديسمبر/كانون الأول (2015) بلغ (71,206) لاجئين، وذلك بناءً على متابعة عدد من الإحصاءات الصادرة عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR، والوكالة الأوروبية لإدارة التعاون العملياتي في الحدود الخارجية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي (فرونتكس)، وبعض الإحصاءات الصادرة عن الاتحاد الأوروبي والمتعلقة بإحصاء اللاجئين إلى أوروبا.
ما يقارب (2465) لاجئاً فلسطينياً من سورية وصلوا إلى أوروبا خلال عام (2011)، فيما وصل (3513) آخرون خلال عام (2012)، فيما ارتفع العدد إلى (9620) لاجئاً في عام (2013)، واستمر بالارتفاع في عام (2014) ليصل إلى (13902) لاجئ، وذلك بناءً على إحصاءات المفوضية.
أما في ما يتعلق بإحصاءات عام (2015)، وبسبب الاضطرابات الكبيرة والأعداد المتفاوتة التي دخلت أوروبا، ولم تنتهِ بعد من إجراءات اللجوء، فقد كان الاعتماد على إحصاءات الوكالة الأوروبية لإدارة التعاون العملياتي في الحدود الخارجية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي (فرونتكس)، التي أشارت خلال تقريرها الربعي الثاني إلى أن أعداد اللاجئين القادمين من سورية إلى أوروبا ارتفعت ثلاثة أضعاف تقريباً، فبالإمكان تقدير أن عدد فلسطينيي سورية الذين وصلوا حتى نهاية عام 2015، هو (41,706) لاجئين.
يُشار إلى أنّ البحث عن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا إلى أوروبا تطلّب جهداً كبيراً، خصوصاً مع غياب المصادر الرسمية الفلسطينية، حيث يتطلب الحصول عليها البحث في أرشيف إحصاءات الاتحاد الأوروبي والمفوضية العامة للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والعمل عليها في محاولة للحصول على العدد الأقرب للدقة لفلسطينيي سورية، حيث يُصنَّفون غالباً ضمن فئة "Stateless" التي تضم أعداداً أخرى من اللاجئين الأكراد والكويتيين (البدون) والصوماليين، وتُقَدَّر نسبتهم بنحو 16%.
