أدى القصف الجوي الذي شنه الطيران الروسي والسوري على الحي الشرقي والغربي من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق إلى قضاء أربعة أشخاص من عائلة واحدة من النازحين إلى المخيم هم : "محمد أسعد"، وزوجته، وطفلان صغيران أحدهما يبلغ عمره السنتين، والطفل الثاني رضيع عمره شهرين، وسقوط عدد من الجرحى بينهم أطفال ونساء، كما خلف القصف دماراً كبيراً بالمنازل والممتلكات.
الجدير بالتنويه أن الأيام والأسابيع الماضية شهدت تصاعداً متسارعاً بحدة وحجم الغارات الجوية التي استهدفت مخيم خان الشيح، والتي أسفرت عن العشرات من الضحايا والجرحى من سكان المخيم والعائلات النازحة إليه هرباً من القصف والبراميل المتفجرة التي تستهدف القرى والبلدات المجاورة للمخيم.
أدى القصف الجوي الذي شنه الطيران الروسي والسوري على الحي الشرقي والغربي من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق إلى قضاء أربعة أشخاص من عائلة واحدة من النازحين إلى المخيم هم : "محمد أسعد"، وزوجته، وطفلان صغيران أحدهما يبلغ عمره السنتين، والطفل الثاني رضيع عمره شهرين، وسقوط عدد من الجرحى بينهم أطفال ونساء، كما خلف القصف دماراً كبيراً بالمنازل والممتلكات.
الجدير بالتنويه أن الأيام والأسابيع الماضية شهدت تصاعداً متسارعاً بحدة وحجم الغارات الجوية التي استهدفت مخيم خان الشيح، والتي أسفرت عن العشرات من الضحايا والجرحى من سكان المخيم والعائلات النازحة إليه هرباً من القصف والبراميل المتفجرة التي تستهدف القرى والبلدات المجاورة للمخيم.