اعتقل الأمن السوري أربعة لاجئين فلسطينيين في مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حمص وأفرج عن لاجئ آخر، حيث أعتقل" أيمن خطاب" _أبو محمد _ يوم 17/ 7 / 2016، وبحسب مراسل مجموعة العمل أن الخطاب ضابط سابق في الأمن الوقائي التابع للسلطة الفلسطينية، وقد تم اعتقاله للمرة الثانية من خلال عملية إستدراجه إلى حاجز مدخل المخيم الرئيسي من جهة الحي الشرقي (طريق الشام)، علماً أنه في بداية العقد السادس من العمر ، من أهالي قرية عين الزيتون في فلسطين.
أما في يوم 24/ 7 / 2016 أُعتقل كل من اللاجئين "محمد زياد أيوب" الملقب أبو زياد، أثناء تواجده في مقر الهجرة و الجوازات في حمص، وهو في بداية العقد الرابع من العمر ، من أهالي قرية الجش في فلسطين، واللاجئ "أحمد محمود أبو عرابي" من حاجز المدينة الجامعية ، وهو في بداية العقد الثالث من العمر ، من أهالي قرية صبارين في فلسطين.
كما أعتقل الأمن السوري اللاجئ الفلسطيني"مهدي محمود طه" ظهر يوم 2016/8/2، وذلك بعد استدراجه إلى أحد مقهى الأنترنت في المخيم لإجراء صيانة كهربائية للمحل، حيث تم اعتقاله من عناصر من الجهاز العسكري كانوا بإنتظاره داخل المحل. علماً أن مهدي محمود طه هو من يعمل في مكتب طوارئ الكهرباء في المخيم، وهو في بداية العقد الثالث من العمر ، من أهالي قرية عين الزيتون في فلسطين.
إلى ذلك أفرج الأمن السوري عن الشاب"إبراهيم عادل كايد" يوم 4/ 7/ 2016 بعد إعتقال استمر لأكثر من خمسين يوماً، وهو في العقد الثالث من العمر، من أهالي قرية الصفصاف في فلسطين.
اعتقل الأمن السوري أربعة لاجئين فلسطينيين في مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حمص وأفرج عن لاجئ آخر، حيث أعتقل" أيمن خطاب" _أبو محمد _ يوم 17/ 7 / 2016، وبحسب مراسل مجموعة العمل أن الخطاب ضابط سابق في الأمن الوقائي التابع للسلطة الفلسطينية، وقد تم اعتقاله للمرة الثانية من خلال عملية إستدراجه إلى حاجز مدخل المخيم الرئيسي من جهة الحي الشرقي (طريق الشام)، علماً أنه في بداية العقد السادس من العمر ، من أهالي قرية عين الزيتون في فلسطين.
أما في يوم 24/ 7 / 2016 أُعتقل كل من اللاجئين "محمد زياد أيوب" الملقب أبو زياد، أثناء تواجده في مقر الهجرة و الجوازات في حمص، وهو في بداية العقد الرابع من العمر ، من أهالي قرية الجش في فلسطين، واللاجئ "أحمد محمود أبو عرابي" من حاجز المدينة الجامعية ، وهو في بداية العقد الثالث من العمر ، من أهالي قرية صبارين في فلسطين.
كما أعتقل الأمن السوري اللاجئ الفلسطيني"مهدي محمود طه" ظهر يوم 2016/8/2، وذلك بعد استدراجه إلى أحد مقهى الأنترنت في المخيم لإجراء صيانة كهربائية للمحل، حيث تم اعتقاله من عناصر من الجهاز العسكري كانوا بإنتظاره داخل المحل. علماً أن مهدي محمود طه هو من يعمل في مكتب طوارئ الكهرباء في المخيم، وهو في بداية العقد الثالث من العمر ، من أهالي قرية عين الزيتون في فلسطين.
إلى ذلك أفرج الأمن السوري عن الشاب"إبراهيم عادل كايد" يوم 4/ 7/ 2016 بعد إعتقال استمر لأكثر من خمسين يوماً، وهو في العقد الثالث من العمر، من أهالي قرية الصفصاف في فلسطين.
