يستمر تنظيم "داعش" بفرض حصار مشدد على العشرات من العوائل القاطنة في المنطقة الخاضعة لسيطرة مجموعات "فتح الشام" - "جبهة النصرة" سابقاً – لليوم الخامس على التوالي، حيث يتركز الحصار في منطقة محيط ساحة الريجة وشارع عين غزال وشارع حيفا.
ويقوم عناصر "داعش" بمنع إدخال المواد الغذائية والأولية إليها، وذلك بعد قرار أصدره التنظيم صباح الجمعة الماضية في محاولة منه للضغط على عناصر "فتح الشام" لمغادرة المخيم.
ويسكن المنطقة أكثر من خمسين عائلة من المدنيين من أبناء تلك المناطق، إضافة إلى عائلات مقاتلي "فتح الشام"، فيما سمح بدخول وخروج المدرسين العاملين في المدارس العاملة داخل المخيم.
وكان أهالي حي عين غزال والمناطق الخاضعة لسيطرة جبهة "فتح الشام" داخل مخيم اليرموك، حذروا من مغبة حصار جديد يفرضه تنظيم "داعش" عليهم، ينتج عنه ضحايا نتيجة الجوع وانعدام التغذية جراء هذه الإجراءات التعسفية بحقهم.
يستمر تنظيم "داعش" بفرض حصار مشدد على العشرات من العوائل القاطنة في المنطقة الخاضعة لسيطرة مجموعات "فتح الشام" - "جبهة النصرة" سابقاً – لليوم الخامس على التوالي، حيث يتركز الحصار في منطقة محيط ساحة الريجة وشارع عين غزال وشارع حيفا.
ويقوم عناصر "داعش" بمنع إدخال المواد الغذائية والأولية إليها، وذلك بعد قرار أصدره التنظيم صباح الجمعة الماضية في محاولة منه للضغط على عناصر "فتح الشام" لمغادرة المخيم.
ويسكن المنطقة أكثر من خمسين عائلة من المدنيين من أبناء تلك المناطق، إضافة إلى عائلات مقاتلي "فتح الشام"، فيما سمح بدخول وخروج المدرسين العاملين في المدارس العاملة داخل المخيم.
وكان أهالي حي عين غزال والمناطق الخاضعة لسيطرة جبهة "فتح الشام" داخل مخيم اليرموك، حذروا من مغبة حصار جديد يفرضه تنظيم "داعش" عليهم، ينتج عنه ضحايا نتيجة الجوع وانعدام التغذية جراء هذه الإجراءات التعسفية بحقهم.