map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

(84) فلسطينياً قضوا في سورية خلال الربع الثاني من عام 2016

تاريخ النشر : 15-08-2016
(84) فلسطينياً قضوا في سورية خلال الربع الثاني من عام 2016

شهد الربع الثاني من عام (2016) سقوط (84) ضحية، حيث سجل شهر حزيران/يونيو الحصيلة الأكبر من الضحايا، إذ سُجِّل فيه سقوط (36) ضحية، فيما سُجِّل في شهر نيسان/أبريل قضاء (21) لاجئاً، في حين قضى في شهر أيار/مايو (27) ضحية.

فيما أشار فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن من بين (84) لاجئاً فلسطينياً الذين قضوا خلال الربع الثاني من عام 2016 ، "33" قضوا بطلق ناري، و"27" لاجئاً بسبب القصف، و"7" آخرين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، كما قضى "6" لاجئين جراء التفجير، فيما توفي "9" لاجئين برصاص قناص، وآخر بسبب نقص الرعاية الطبية والحصار، وشخص اغتيالاً.

تجدر الإشارة إلى أن الإحصاءات السابقة هي التي تمكّن فريق التوثيق والإحصاء في "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" من جمعها، حيث إن الأرقام مرشحة للازدياد بسبب الأوضاع المتوترة هناك التي تحول دون توثيق جميع الحالات، حيث يُحجم العديد من الأهالي عن التواصل مع الجهات الحقوقية خشية تعرضهم لمضايقات. كذلك تحول صعوبة التحرك والاتصالات في كثير من الأحيان دون جمع المعلومات الكافية عن الضحايا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5512

شهد الربع الثاني من عام (2016) سقوط (84) ضحية، حيث سجل شهر حزيران/يونيو الحصيلة الأكبر من الضحايا، إذ سُجِّل فيه سقوط (36) ضحية، فيما سُجِّل في شهر نيسان/أبريل قضاء (21) لاجئاً، في حين قضى في شهر أيار/مايو (27) ضحية.

فيما أشار فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن من بين (84) لاجئاً فلسطينياً الذين قضوا خلال الربع الثاني من عام 2016 ، "33" قضوا بطلق ناري، و"27" لاجئاً بسبب القصف، و"7" آخرين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، كما قضى "6" لاجئين جراء التفجير، فيما توفي "9" لاجئين برصاص قناص، وآخر بسبب نقص الرعاية الطبية والحصار، وشخص اغتيالاً.

تجدر الإشارة إلى أن الإحصاءات السابقة هي التي تمكّن فريق التوثيق والإحصاء في "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" من جمعها، حيث إن الأرقام مرشحة للازدياد بسبب الأوضاع المتوترة هناك التي تحول دون توثيق جميع الحالات، حيث يُحجم العديد من الأهالي عن التواصل مع الجهات الحقوقية خشية تعرضهم لمضايقات. كذلك تحول صعوبة التحرك والاتصالات في كثير من الأحيان دون جمع المعلومات الكافية عن الضحايا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5512