أفادت الأنباء الواردة من جنوب سورية، أن الجيش النظامي استهدف بقذائف الهاون أحياء مخيم درعا وحي طريق السد المجاور للمخيم، اقتصرت أضرارها على الماديات، كما سببت حالة ذعر كبيرة بينهم وخاصة الأطفال.
يشار إلى أن العديد من العائلات الفلسطينية وممن نزحوا من مخيم درعا تقطن في منطقة البلد وحي طريق السد المجاور، ويعاني اللاجئون جنوب سورية أوضاعاً معيشية وأمنية صعبة، فيما يعاني من تبقى من اللاجئين داخل مخيم درعا أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة تتجلى في الجانبين الصحي والمعيشي، واستمرار قطع الماء عن المخيم منذ (859) يوماً، اضافة إلى أعمال القصف والاشتباكات المتكررة داخل المخيم، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه وسقوط ضحايا.
أفادت الأنباء الواردة من جنوب سورية، أن الجيش النظامي استهدف بقذائف الهاون أحياء مخيم درعا وحي طريق السد المجاور للمخيم، اقتصرت أضرارها على الماديات، كما سببت حالة ذعر كبيرة بينهم وخاصة الأطفال.
يشار إلى أن العديد من العائلات الفلسطينية وممن نزحوا من مخيم درعا تقطن في منطقة البلد وحي طريق السد المجاور، ويعاني اللاجئون جنوب سورية أوضاعاً معيشية وأمنية صعبة، فيما يعاني من تبقى من اللاجئين داخل مخيم درعا أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة تتجلى في الجانبين الصحي والمعيشي، واستمرار قطع الماء عن المخيم منذ (859) يوماً، اضافة إلى أعمال القصف والاشتباكات المتكررة داخل المخيم، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه وسقوط ضحايا.