أقدم الأمن السوري على اعتقال ثلاثة لاجئين فلسطينيين من أبناء مخيم العائدين بحمص خلال الأيام الأخيرة الماضية، بينهم مدرس سابق في وكالة الأونروا ومسؤول فرقة في حزب البعث، المعتقلون هم: الفلسطيني"مدين صبحي سرحان" (أبو محمد) الذي أُعتقل يوم 12/ آب – أغسطس من الشهر الجاري، من قبل عناصر حاجز طريق حمص طرطوس التابع للجيش النظامي، وذلك أثناء محاولته إيصال ركاب من مخيم العائدين بحمص إلى ساحل مدينة طرطوس، علماً أنه من عناصر القيادة العامة وهو في العقد الخامس من العمر ، من أهالي قرية الشجرة في فلسطين، واللاجئ الفلسطيني"مؤيد رياض عوض" وهو في نهاية العقد الثالث من العمر ، من أهالي قرية الشجرة في فلسطين.
كما قام الأمن السوري يوم 11/ 8 / 2016 بمداهمة منزل"محمد سلايمة" (أبو المجد) واعتقاله، وذلك بعد عودته من السويد إلى مخيم العائدين في حمص بحجة سفره إلى تركيا ومن ثم السويد بطريقة غير شرعية.
يٌذكر أنه كان مسؤول فرقة في حزب البعث، ومدرس سابق في مدارس وكالة غوق وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وهو في بداية العقد الثامن من العمر، من أهالي قرية الشجرة في فلسطين.
يُشار إلى أن أبناء مخيم العائدين في حمص يعانون من تضييقات كبيرة تمارسها عناصر المفرزة التابعة للأمن السوري، حيث تشن بين الحين والآخر حملات اعتقال وتفتيش وتدقيق لهويات المارة وفرض أتاوات على أبناء المخيم، والذي يدفع الأهالي للهجرة خارج البلاد.
أقدم الأمن السوري على اعتقال ثلاثة لاجئين فلسطينيين من أبناء مخيم العائدين بحمص خلال الأيام الأخيرة الماضية، بينهم مدرس سابق في وكالة الأونروا ومسؤول فرقة في حزب البعث، المعتقلون هم: الفلسطيني"مدين صبحي سرحان" (أبو محمد) الذي أُعتقل يوم 12/ آب – أغسطس من الشهر الجاري، من قبل عناصر حاجز طريق حمص طرطوس التابع للجيش النظامي، وذلك أثناء محاولته إيصال ركاب من مخيم العائدين بحمص إلى ساحل مدينة طرطوس، علماً أنه من عناصر القيادة العامة وهو في العقد الخامس من العمر ، من أهالي قرية الشجرة في فلسطين، واللاجئ الفلسطيني"مؤيد رياض عوض" وهو في نهاية العقد الثالث من العمر ، من أهالي قرية الشجرة في فلسطين.
كما قام الأمن السوري يوم 11/ 8 / 2016 بمداهمة منزل"محمد سلايمة" (أبو المجد) واعتقاله، وذلك بعد عودته من السويد إلى مخيم العائدين في حمص بحجة سفره إلى تركيا ومن ثم السويد بطريقة غير شرعية.
يٌذكر أنه كان مسؤول فرقة في حزب البعث، ومدرس سابق في مدارس وكالة غوق وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وهو في بداية العقد الثامن من العمر، من أهالي قرية الشجرة في فلسطين.
يُشار إلى أن أبناء مخيم العائدين في حمص يعانون من تضييقات كبيرة تمارسها عناصر المفرزة التابعة للأمن السوري، حيث تشن بين الحين والآخر حملات اعتقال وتفتيش وتدقيق لهويات المارة وفرض أتاوات على أبناء المخيم، والذي يدفع الأهالي للهجرة خارج البلاد.