تعرضت بلدة المزيريب جنوب سورية، لقصـف مدفعي بقذائف الهاون من جانب الجيش النظامي، مما أحدث خراباً في المنازل وأثار حالة قلق وتوتر بين اللاجئين الفلسطينيين في البلدة، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات في صفوف المدنيين.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين في المزيريب بنحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً، ويعيشون حالة من التوتر والغليان بسبب استمرار تعرض البلدة ومحيطها للقصف بالبراميل المتفجرة وقذائف الهاون، ما أسفر عن سقوط عدد من الضحايا والجرحى، بالإضافة إلى دمار هائل في المباني والممتلكات، وقد وثقت مجموعة العمل سقوط (31) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء تجمع المزيريب منذ بدء أحداث الحرب في سورية.
تعرضت بلدة المزيريب جنوب سورية، لقصـف مدفعي بقذائف الهاون من جانب الجيش النظامي، مما أحدث خراباً في المنازل وأثار حالة قلق وتوتر بين اللاجئين الفلسطينيين في البلدة، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات في صفوف المدنيين.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين في المزيريب بنحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً، ويعيشون حالة من التوتر والغليان بسبب استمرار تعرض البلدة ومحيطها للقصف بالبراميل المتفجرة وقذائف الهاون، ما أسفر عن سقوط عدد من الضحايا والجرحى، بالإضافة إلى دمار هائل في المباني والممتلكات، وقد وثقت مجموعة العمل سقوط (31) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء تجمع المزيريب منذ بدء أحداث الحرب في سورية.