تعرض مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية لقصف بعدد من قذائف الدبابات التابعة للنظام السوري، حيث استهدفت مناطق متفرقة من المخيم اقتصرت أضرارها على الماديات.
الجدير بالذكر أن (70%) من مباني المخيم تعرضت للدمار الكلي أو الجزئي بسبب القصف المتكرر الذي استهدف المخيم والذي استخدمت فيه معظم أنواع القذائف والبراميل المتفجرة.
ومن جهة أخرى يعاني من تبقى من أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين من أزمات حادة في الخدمات الأساسية وذلك بسبب الدمار الكبير الذي لحق بالمخيم إثر القصف المتكرر الذي استهدفه والذي أدى إلى أضرار كبيرة في البنية التحتية للمخيم، ويشار أن معظم عائلات المخيم اضطرت إلى النزوح عنه بسبب سوء الأوضاع فيه فيما لم يبقى داخل المخيم سوى عدد قليل من العائلات التي تشتكي من أوضاع معيشية صعبة حيث تكاد الخدمات الأساسية أن تكون شبه معدومة، خاصة فيما يتعلق بالخدمات الصحية والكهرباء ومياه الشرب.
تعرض مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية لقصف بعدد من قذائف الدبابات التابعة للنظام السوري، حيث استهدفت مناطق متفرقة من المخيم اقتصرت أضرارها على الماديات.
الجدير بالذكر أن (70%) من مباني المخيم تعرضت للدمار الكلي أو الجزئي بسبب القصف المتكرر الذي استهدف المخيم والذي استخدمت فيه معظم أنواع القذائف والبراميل المتفجرة.
ومن جهة أخرى يعاني من تبقى من أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين من أزمات حادة في الخدمات الأساسية وذلك بسبب الدمار الكبير الذي لحق بالمخيم إثر القصف المتكرر الذي استهدفه والذي أدى إلى أضرار كبيرة في البنية التحتية للمخيم، ويشار أن معظم عائلات المخيم اضطرت إلى النزوح عنه بسبب سوء الأوضاع فيه فيما لم يبقى داخل المخيم سوى عدد قليل من العائلات التي تشتكي من أوضاع معيشية صعبة حيث تكاد الخدمات الأساسية أن تكون شبه معدومة، خاصة فيما يتعلق بالخدمات الصحية والكهرباء ومياه الشرب.