يعاني المئات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين العالقين في اليونان، من ظروف معيشية غاية في القسوة، كما يشتكون من الإهمال الطبي وعدم تقديم العلاج والدواء اللازم لهم، وذلك بعد أن تم إغلاق جميع الطرقات بينها وبين الدول الأوروبية في وجه اللاجئين الذين خاطروا بأرواحهم للوصول إلى اليونان انطلاقاً من الشواطئ التركية.
حيث أجبروا بعد إغلاق الحدود المؤدية نحو أوروبا على البقاء في مخيمات اللجوء المؤقتة في اليونان في ظل ظروف معيشية غاية بالقسوة حيث يعاني اللاجئون من عدم توافر شروط النظافة والخدمات الأساسية في أماكن تواجدهم، حيث أن معظم المساكن هي مساكن مؤقتة أو خيام، في ظل انتشار كبير للحشرات والزواحف السامة كالعقارب والأفاعي
هذا وقد ناشدت العائلات العالقة كافة المنظمات الدولية والإنسانية والصليب الأحمر الدولي والسفارة الفلسطينية في اليونان للتدخل لإنهاء مأساتهم.
الجدير بالتنويه أن عدداً من الناشطين اتهموا منظمة التحرير والسفارة الفلسطينية في اليونان بالتقصير وعدم متابعة أوضاع فلسطينيي سوريا العالقين في اليونان، وطالبوا (النشطاء) الأهالي بعدم توجيه أي مناشدة أو نداء استغاثة إلى السلطة الفلسطينية لأنها لا تهتم بشؤونهم.
يعاني المئات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين العالقين في اليونان، من ظروف معيشية غاية في القسوة، كما يشتكون من الإهمال الطبي وعدم تقديم العلاج والدواء اللازم لهم، وذلك بعد أن تم إغلاق جميع الطرقات بينها وبين الدول الأوروبية في وجه اللاجئين الذين خاطروا بأرواحهم للوصول إلى اليونان انطلاقاً من الشواطئ التركية.
حيث أجبروا بعد إغلاق الحدود المؤدية نحو أوروبا على البقاء في مخيمات اللجوء المؤقتة في اليونان في ظل ظروف معيشية غاية بالقسوة حيث يعاني اللاجئون من عدم توافر شروط النظافة والخدمات الأساسية في أماكن تواجدهم، حيث أن معظم المساكن هي مساكن مؤقتة أو خيام، في ظل انتشار كبير للحشرات والزواحف السامة كالعقارب والأفاعي
هذا وقد ناشدت العائلات العالقة كافة المنظمات الدولية والإنسانية والصليب الأحمر الدولي والسفارة الفلسطينية في اليونان للتدخل لإنهاء مأساتهم.
الجدير بالتنويه أن عدداً من الناشطين اتهموا منظمة التحرير والسفارة الفلسطينية في اليونان بالتقصير وعدم متابعة أوضاع فلسطينيي سوريا العالقين في اليونان، وطالبوا (النشطاء) الأهالي بعدم توجيه أي مناشدة أو نداء استغاثة إلى السلطة الفلسطينية لأنها لا تهتم بشؤونهم.