قضى 6 لاجئين فلسطينيين من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني خلال اشتباكات عنيفة بريف دمشق، وقالت صفحات اعلامية مقربة لجيش التحرير الفلسطيني على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، أن كلاً من :
من الملازم شرف "مهند حميد عبدالله"، والملازم شرف "مصطفى محمد هواري" من أبناء مخيم حندرات، و"محمد نصر فلاح"، و"ضياء محمد أحمد"، و"محمد فتحي برو"، و"أحمد زهير شعبان"، قضوا خلال اشتباكات جرت في تل صوان بمدينة عدرا بين قوات الجيش السوري ومعها مجموعات من جيش التحرير الفلسطيني من جهة، ومجموعات المعارضة المسلحة من جهة أخرى، كما أصيب عدد من المجندين الفلسطنيين من أبناء مخيم خان دنون خلال الاشتباكات.
وكان قد أعلن الاعلام الحربي لجيش التحرير أن اللاجئ الفلسطيني الملازم "علاء علي عجاج" قضى خلال تلك الاشتباكات، وتجدر الاشارة إلى أن رئيس هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني اللواء طارق الخضراء، أكد أن جيش التحرير يقاتل إلى جانب الجيش السوري منذ بدء أحداث الحرب في سوريا، ويقاتل في أكثر من 15 موقعاً في أرياف درعا والسويداء ودمشق، منها الزبداني وعدرا والمليحة وجوبر والمعضمية وداريا وتل كردي. مع العلم أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، في حين انشق العديد من هذا الجيش وانضموا إلى مجموعات المعارضة لقتال النظام السوري.
قضى 6 لاجئين فلسطينيين من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني خلال اشتباكات عنيفة بريف دمشق، وقالت صفحات اعلامية مقربة لجيش التحرير الفلسطيني على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، أن كلاً من :
من الملازم شرف "مهند حميد عبدالله"، والملازم شرف "مصطفى محمد هواري" من أبناء مخيم حندرات، و"محمد نصر فلاح"، و"ضياء محمد أحمد"، و"محمد فتحي برو"، و"أحمد زهير شعبان"، قضوا خلال اشتباكات جرت في تل صوان بمدينة عدرا بين قوات الجيش السوري ومعها مجموعات من جيش التحرير الفلسطيني من جهة، ومجموعات المعارضة المسلحة من جهة أخرى، كما أصيب عدد من المجندين الفلسطنيين من أبناء مخيم خان دنون خلال الاشتباكات.
وكان قد أعلن الاعلام الحربي لجيش التحرير أن اللاجئ الفلسطيني الملازم "علاء علي عجاج" قضى خلال تلك الاشتباكات، وتجدر الاشارة إلى أن رئيس هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني اللواء طارق الخضراء، أكد أن جيش التحرير يقاتل إلى جانب الجيش السوري منذ بدء أحداث الحرب في سوريا، ويقاتل في أكثر من 15 موقعاً في أرياف درعا والسويداء ودمشق، منها الزبداني وعدرا والمليحة وجوبر والمعضمية وداريا وتل كردي. مع العلم أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، في حين انشق العديد من هذا الجيش وانضموا إلى مجموعات المعارضة لقتال النظام السوري.
