أفادت الأنباء الواردة من مخيم درعا مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، أن قوات النظام السوري استهدفت المخيم بصاروخ أرض أرض من نوع "الفيل"، ما أدى إلى قضاء زوجة الشاب هاني الخياط وابنته ملاك، وهما من أبناء الجولان المحتل، كما أدى القصف إلى إصابات في صفوف اللاجئين الفلسطينيين بينهم أطفال.
تزامن القصف مع استهداف قوات النظام المتمركزة في درعا المحطة بالمضادات الارضية والاسلحة الثقيلة وبشكل عنيف أحياء درعا البلد وطريق السد والتي تسكنها العديد من العائلات الفلسطينية وممن نزحوا من مخيم درعا.
ويعاني اللاجئون جنوب سورية أوضاعاً معيشية وأمنية صعبة، فيما يعاني من تبقى من اللاجئين داخل مخيم درعا أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة تتجلى في الجانبين الصحي والمعيشي، واستمرار قطع الماء عن المخيم منذ (876) يوماً، اضافة إلى أعمال القصف والاشتباكات المتكررة داخل المخيم، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه وسقوط ضحايا.
أفادت الأنباء الواردة من مخيم درعا مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، أن قوات النظام السوري استهدفت المخيم بصاروخ أرض أرض من نوع "الفيل"، ما أدى إلى قضاء زوجة الشاب هاني الخياط وابنته ملاك، وهما من أبناء الجولان المحتل، كما أدى القصف إلى إصابات في صفوف اللاجئين الفلسطينيين بينهم أطفال.
تزامن القصف مع استهداف قوات النظام المتمركزة في درعا المحطة بالمضادات الارضية والاسلحة الثقيلة وبشكل عنيف أحياء درعا البلد وطريق السد والتي تسكنها العديد من العائلات الفلسطينية وممن نزحوا من مخيم درعا.
ويعاني اللاجئون جنوب سورية أوضاعاً معيشية وأمنية صعبة، فيما يعاني من تبقى من اللاجئين داخل مخيم درعا أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة تتجلى في الجانبين الصحي والمعيشي، واستمرار قطع الماء عن المخيم منذ (876) يوماً، اضافة إلى أعمال القصف والاشتباكات المتكررة داخل المخيم، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه وسقوط ضحايا.