أقام البيت الفلسطيني في مدينة ميسساجا الكندية حفله السنوي الخيري للسنة السادسة عشر على التوالي، وذلك بهدف تقديم الدعم المادي للاجئين الفلسطينيين السوريين المهجرين من سورية إلى لبنان.
فيما أكد القائمون على المهرجان الذي شمل عروض موسيقية، ودبكات وغناء من التراث الفلسطيني، ومعرض للأشغال والمطرزات الفلسطينية، أن ريع الحفل السنوي سيقدم لدعم الأنشطة الخاصة بمؤسسة البيت الفلسطيني، ودعم العائلات الفلسطينية السورية التي هُجرت من سورية إلى لبنان، وتزويد بعض المخيمات الفلسطينية في لبنان باحتاجاتها.
تجدر الإشارة أن الحفل اقيم يوم الأحد 4/ أيلول – سبتمبر الجاري حضره لفيف من أبناء الجالية الفلسطينية والعربية، وأعضاء من البرلمان الكندي و الجاليات العربية والصديقة للشعب الفلسطيني.
أقام البيت الفلسطيني في مدينة ميسساجا الكندية حفله السنوي الخيري للسنة السادسة عشر على التوالي، وذلك بهدف تقديم الدعم المادي للاجئين الفلسطينيين السوريين المهجرين من سورية إلى لبنان.
فيما أكد القائمون على المهرجان الذي شمل عروض موسيقية، ودبكات وغناء من التراث الفلسطيني، ومعرض للأشغال والمطرزات الفلسطينية، أن ريع الحفل السنوي سيقدم لدعم الأنشطة الخاصة بمؤسسة البيت الفلسطيني، ودعم العائلات الفلسطينية السورية التي هُجرت من سورية إلى لبنان، وتزويد بعض المخيمات الفلسطينية في لبنان باحتاجاتها.
تجدر الإشارة أن الحفل اقيم يوم الأحد 4/ أيلول – سبتمبر الجاري حضره لفيف من أبناء الجالية الفلسطينية والعربية، وأعضاء من البرلمان الكندي و الجاليات العربية والصديقة للشعب الفلسطيني.