قضى اللاجئ الفلسطيني "عباس نواف شرقي" من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني في ريف درعا الشمالي (الكتيبة المهجورة)، وذلك خلال المواجهات العنيفة بين قوات النظام السوري ومجموعات جيش التحرير الفلسطيني من جهة ومجموعات المعارضة المسلحة من جهة أخرى.
مما يرفع حصيلة ضحايا جيش التحرير الفلسطيني إلى (184) بحسب احصائيات مجموعة العمل، يستثنى منهم عناصر جيش التحرير الذين انشقوا عن الجيش وانضموا لمجموعات المعارضة المسلحة و قضوا خلال اشتباكات مع النظام، أوممن قضى منهم تحت التعذيب في سجون النظام السوري.
وتجدر الإشارة إلى أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني، و يتعرض كل من تخلف عنه للملاحقة والسجن، حيث تم اعتقال عشرات الفلسطينيين عبر حواجز النظام وإجبارهم على الخدمة العسكرية.
قضى اللاجئ الفلسطيني "عباس نواف شرقي" من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني في ريف درعا الشمالي (الكتيبة المهجورة)، وذلك خلال المواجهات العنيفة بين قوات النظام السوري ومجموعات جيش التحرير الفلسطيني من جهة ومجموعات المعارضة المسلحة من جهة أخرى.
مما يرفع حصيلة ضحايا جيش التحرير الفلسطيني إلى (184) بحسب احصائيات مجموعة العمل، يستثنى منهم عناصر جيش التحرير الذين انشقوا عن الجيش وانضموا لمجموعات المعارضة المسلحة و قضوا خلال اشتباكات مع النظام، أوممن قضى منهم تحت التعذيب في سجون النظام السوري.
وتجدر الإشارة إلى أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني، و يتعرض كل من تخلف عنه للملاحقة والسجن، حيث تم اعتقال عشرات الفلسطينيين عبر حواجز النظام وإجبارهم على الخدمة العسكرية.