قضى اللاجئ الفلسطيني" أبو ناصر حمود" نتيجة تدهور حالته وعدم توفر العلاج داخل المنطقة الجنوبية وارتفاع أسعار الأدوية اللازمة لعلاجه.
إلى ذلك كانت العديد من صفحات موقع التواصل الاجتماعي (الفيسبوك) المعنية بنقل أخبار فلسطينيي سورية قد أطلقت منذ عدة أيام نداءً من أجل مساعدة انقاذ حياة"أبو ناصر" الذي كان يحتاج إلى كيس (tpn) محيطي مركزي وريدي، ما يسمى بالعلاج بالقسطرة الوريدية، كل 25 ساعة أي ما يعادل الـ(100$)، إلا أن حصار النظام السوري والفصائل الفلسطينية الموالية له للمنطقة الجنوبية ومخيم اليرموك حالت دون تأمين إدخال الدواء وتكاليف العلاج له.
الجدير بالتنويه أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا بسبب الحصار ونقص الرعاية الطبية بلغ حوالي 187 ضحية ، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية
قضى اللاجئ الفلسطيني" أبو ناصر حمود" نتيجة تدهور حالته وعدم توفر العلاج داخل المنطقة الجنوبية وارتفاع أسعار الأدوية اللازمة لعلاجه.
إلى ذلك كانت العديد من صفحات موقع التواصل الاجتماعي (الفيسبوك) المعنية بنقل أخبار فلسطينيي سورية قد أطلقت منذ عدة أيام نداءً من أجل مساعدة انقاذ حياة"أبو ناصر" الذي كان يحتاج إلى كيس (tpn) محيطي مركزي وريدي، ما يسمى بالعلاج بالقسطرة الوريدية، كل 25 ساعة أي ما يعادل الـ(100$)، إلا أن حصار النظام السوري والفصائل الفلسطينية الموالية له للمنطقة الجنوبية ومخيم اليرموك حالت دون تأمين إدخال الدواء وتكاليف العلاج له.
الجدير بالتنويه أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا بسبب الحصار ونقص الرعاية الطبية بلغ حوالي 187 ضحية ، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية
