ألقى الطيران الحربي الروسي والسوري ليل أمس الأربعاء أربعة براميل متفجرة على مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينين بريف دمشق الغربي، استهدفت منطقة السوق القديم مما أسفر عن وقوع إصابات بين المدنيين، إلى ذلك أفاد مراسل المجموعة إلى أن مخيم خان الشيح تعرض أيضاً لقصف مدفعي من قبل عناصر الفوج 137 التابع للجيش النظامي، استهدف الحارة الغربية والشرقية وشارع السعيد ومحيط جامع الهدى وسط المخيم، ما أدى إلى إصابة امرأة وشاب إصابة متوسطة.
هذا وكان النظام السوري قد قصف ظهر يوم أمس مناطق متفرقة من المخيم استهدف فيها مدرسة "بئر السبع" التابعة لوكالة الغوث "الأونروا" بقذيفتي هاون، ما أدى لوقوع إصابات بين الطلاب وعدد من الكوادر التدريسية في المدرسة، فيما قصفت الطائرات الروسية والسورية وسط المخيم حيث تم استهداف منازل المدنيين بجانب مسجد الهدى بصاروخ أطلقته الطائرات، مما أدى لوقوع إصابات بين المدنيين بينهم إمرأة وطفلة وخلف دماراً كبيراً بالمنازل وخراباً بالممتلكات، وحالة خوف شديدة بين الأهالي وخاصة الأطفال.
يُشار أن الطائرات الحربية في الآونة الأخيرة كانت قد كثفت غاراتها على المخيم الذي يستقبل المئات من الأسر النازحة من القرى والبلدات المجاورة ما أسفر عن وقوع العديد من الضحايا والجرحى بالإضافة إلى دمار كبير في منازل المدنيين.
ألقى الطيران الحربي الروسي والسوري ليل أمس الأربعاء أربعة براميل متفجرة على مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينين بريف دمشق الغربي، استهدفت منطقة السوق القديم مما أسفر عن وقوع إصابات بين المدنيين، إلى ذلك أفاد مراسل المجموعة إلى أن مخيم خان الشيح تعرض أيضاً لقصف مدفعي من قبل عناصر الفوج 137 التابع للجيش النظامي، استهدف الحارة الغربية والشرقية وشارع السعيد ومحيط جامع الهدى وسط المخيم، ما أدى إلى إصابة امرأة وشاب إصابة متوسطة.
هذا وكان النظام السوري قد قصف ظهر يوم أمس مناطق متفرقة من المخيم استهدف فيها مدرسة "بئر السبع" التابعة لوكالة الغوث "الأونروا" بقذيفتي هاون، ما أدى لوقوع إصابات بين الطلاب وعدد من الكوادر التدريسية في المدرسة، فيما قصفت الطائرات الروسية والسورية وسط المخيم حيث تم استهداف منازل المدنيين بجانب مسجد الهدى بصاروخ أطلقته الطائرات، مما أدى لوقوع إصابات بين المدنيين بينهم إمرأة وطفلة وخلف دماراً كبيراً بالمنازل وخراباً بالممتلكات، وحالة خوف شديدة بين الأهالي وخاصة الأطفال.
يُشار أن الطائرات الحربية في الآونة الأخيرة كانت قد كثفت غاراتها على المخيم الذي يستقبل المئات من الأسر النازحة من القرى والبلدات المجاورة ما أسفر عن وقوع العديد من الضحايا والجرحى بالإضافة إلى دمار كبير في منازل المدنيين.