شاركت قوى ولجان أهلية فلسطينية وعدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان، في الاعتصام الذي أقيم اليوم الخميس 29/ 9/ 2016 أمام مركز اللجنة الدولية للصليب الاحمر الدولي في مخيم عين الحلوة، احتجاجاً على الاختيار العشوائي من قبل إدارة الصليب الأحمر للعائلات الأكثر حاجة واستثناء معظم العائلات الفلسطينية المهجرة من سورية إلى لبنان.
وطالب المعتصمون بإنصافهم وشمولهم بهذا الاحصاء ورفض المحسوبيات والتضييق على الفلسطينيين السوريين، ورفعوا شعارات "لا للمحسوبيات" و "لا للتضييق على المهجرين" و"من حقنا ان نعيش بكرامة"، متسائلين عن آلية إختيار العائلات المحتاجة من النازحين التي تعيش أوضاعاً مزرية.
وأكد المعتصمون في المذكرة التي سلموها إلى مدير مركز الصليب الأحمر الدولي إعادة النظر وجعل مساعداتهم تشمل جميع تلك العائلات المهجرة من سورية.
وكان الصليب الأحمر الدولي قد أعلن قبل عدة أيام أنه سيقدم مساعدة مالية قدرها 1000$ إلى بعض العائلات الفلسطينية السورية الأشد حاجة تدفع لهم لمدة أربعة أشهر.
وتجدر الإشارة إلى أن عدد اللاجئين من فلسطينيي سورية في لبنان وفق احصائيات وكالة الأونروا لعام 2015 بلغ (42.5) ألفاً في حين تشير احصائيات غير رسمية إلى انخفاض العدد إلى (33) ألف لاجئ.
شاركت قوى ولجان أهلية فلسطينية وعدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان، في الاعتصام الذي أقيم اليوم الخميس 29/ 9/ 2016 أمام مركز اللجنة الدولية للصليب الاحمر الدولي في مخيم عين الحلوة، احتجاجاً على الاختيار العشوائي من قبل إدارة الصليب الأحمر للعائلات الأكثر حاجة واستثناء معظم العائلات الفلسطينية المهجرة من سورية إلى لبنان.
وطالب المعتصمون بإنصافهم وشمولهم بهذا الاحصاء ورفض المحسوبيات والتضييق على الفلسطينيين السوريين، ورفعوا شعارات "لا للمحسوبيات" و "لا للتضييق على المهجرين" و"من حقنا ان نعيش بكرامة"، متسائلين عن آلية إختيار العائلات المحتاجة من النازحين التي تعيش أوضاعاً مزرية.
وأكد المعتصمون في المذكرة التي سلموها إلى مدير مركز الصليب الأحمر الدولي إعادة النظر وجعل مساعداتهم تشمل جميع تلك العائلات المهجرة من سورية.
وكان الصليب الأحمر الدولي قد أعلن قبل عدة أيام أنه سيقدم مساعدة مالية قدرها 1000$ إلى بعض العائلات الفلسطينية السورية الأشد حاجة تدفع لهم لمدة أربعة أشهر.
وتجدر الإشارة إلى أن عدد اللاجئين من فلسطينيي سورية في لبنان وفق احصائيات وكالة الأونروا لعام 2015 بلغ (42.5) ألفاً في حين تشير احصائيات غير رسمية إلى انخفاض العدد إلى (33) ألف لاجئ.
