لايزال الأمن المصري يرفض إعطاء اللاجئين الفلسطينيين السوريين أي إقامات بالرغم من استيفاء الشروط الرسمية لإصدار تلك الإقامات حيث تكون الحجة بشكل دائم وفق العديد من الأهالي الذين التقى بهم مراسلنا هي "أن الموافقات الأمنية لم تصل بعد"، فيما تزداد معاناتهم بعد ارتفاع الأسعار الذي تشهده البلاد في الأشهر الأخيرة، إضافة إلى عدم توافر فرص العمل، فيما أجبرت تلك الظروف المئات منهم في وقت سابق على المجازفة بركوب قوارب الموت للوصول إلى أوروبا وذلك طلباً للحياة الكريمة والاستقرار الذي فقدوه في مصر.
يذكر أن مصر التي استقبلت منذ عدة سنوات آلاف اللاجئين الفلسطيني والسوريين الفارين من الحرب الدائرة في سورية، تمنع اليوم دخول اللاجئ الفلسطيني السوري إلى أراضيها.
لايزال الأمن المصري يرفض إعطاء اللاجئين الفلسطينيين السوريين أي إقامات بالرغم من استيفاء الشروط الرسمية لإصدار تلك الإقامات حيث تكون الحجة بشكل دائم وفق العديد من الأهالي الذين التقى بهم مراسلنا هي "أن الموافقات الأمنية لم تصل بعد"، فيما تزداد معاناتهم بعد ارتفاع الأسعار الذي تشهده البلاد في الأشهر الأخيرة، إضافة إلى عدم توافر فرص العمل، فيما أجبرت تلك الظروف المئات منهم في وقت سابق على المجازفة بركوب قوارب الموت للوصول إلى أوروبا وذلك طلباً للحياة الكريمة والاستقرار الذي فقدوه في مصر.
يذكر أن مصر التي استقبلت منذ عدة سنوات آلاف اللاجئين الفلسطيني والسوريين الفارين من الحرب الدائرة في سورية، تمنع اليوم دخول اللاجئ الفلسطيني السوري إلى أراضيها.