map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

قصف بالبراميل المتفجرة يستهدف محيط مخيم خان الشيح والجيش النظامي يغلق جميع منافذ المخيم

تاريخ النشر : 05-10-2016
قصف بالبراميل المتفجرة يستهدف محيط مخيم خان الشيح والجيش النظامي يغلق جميع منافذ المخيم

مجموعة العمل – ريف دمشق

أكد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في مخيم خان الشيح بريف دمشق استهداف الطائرات الحربية للمزارع المحيطة بالمخيم، حيث ألقت المروحيات برميلين متفجرين على الأقل حتى الساعة على الأراضي المتاخمة للمخيم.

وأضاف مراسلنا أن الجيش السوري النظامي قام بإغلاق جميع المنافذ الواصلة بين المخيم والعاصمة دمشق، وسط مخاوف تفاقم الأزمات الصحية والغذائية داخل المخيم الذي يتعرض بالأساس لحصار شبه تام منذ عدة أشهر.

من جانبهم طالب أهالي مخيم خان الشيح عبر مجموعة العمل جميع الجهات الفلسطينية الرسمية والأهلية والمنظمات الدولية والحقوقية ووكالة "الأونروا" العمل على الضغط على النظام السوري لإيقاف استهداف المخيم الذي يضم (12) ألف مدني، مجددين تأكيدهم على خلو مخيمهم من أي تواجد عسكري، حيث يعتبر المخيم نقطة تجمع آلاف العائلة الفلسطينية والسورية النازحة من المناطق المجاورة بالإضافة إلى أهالي المخيم.

يذكر أن المخيم يعاني من نقص حاد بالخدمات الطبية خصوصاً بعد تقليص مستوصف الأونروا لأعماله واقتصارها على الخدمات الطبية البسيطة.

الصورة: من أرشيف مجموعة العمل 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5858

مجموعة العمل – ريف دمشق

أكد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في مخيم خان الشيح بريف دمشق استهداف الطائرات الحربية للمزارع المحيطة بالمخيم، حيث ألقت المروحيات برميلين متفجرين على الأقل حتى الساعة على الأراضي المتاخمة للمخيم.

وأضاف مراسلنا أن الجيش السوري النظامي قام بإغلاق جميع المنافذ الواصلة بين المخيم والعاصمة دمشق، وسط مخاوف تفاقم الأزمات الصحية والغذائية داخل المخيم الذي يتعرض بالأساس لحصار شبه تام منذ عدة أشهر.

من جانبهم طالب أهالي مخيم خان الشيح عبر مجموعة العمل جميع الجهات الفلسطينية الرسمية والأهلية والمنظمات الدولية والحقوقية ووكالة "الأونروا" العمل على الضغط على النظام السوري لإيقاف استهداف المخيم الذي يضم (12) ألف مدني، مجددين تأكيدهم على خلو مخيمهم من أي تواجد عسكري، حيث يعتبر المخيم نقطة تجمع آلاف العائلة الفلسطينية والسورية النازحة من المناطق المجاورة بالإضافة إلى أهالي المخيم.

يذكر أن المخيم يعاني من نقص حاد بالخدمات الطبية خصوصاً بعد تقليص مستوصف الأونروا لأعماله واقتصارها على الخدمات الطبية البسيطة.

الصورة: من أرشيف مجموعة العمل 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/5858