أفادت الأنباء الواردة بريف دمشق، أن اشتباكات عنيفة تدور بين الحين والآخر بين قوات النظام ومجموعات المعارضة المسلحة في المزارع المحيطة بمخيم خان دنون وأصوات قصف مدفعي عنيف تسمع في المخيم، في حين وصلت بعض طلقات الاشتباكات إلى منازل الأهالي في المخيم، مما أثار حالة توتر كبير وقلق بين اللاجئين الفلسطينيين والخوف من اشتداد وتيرة القصف والاشتباكات في منطقتي الدرخبية والمقيلبية المتاخمتان للمخيم.
في حين تواردت الأنباء عن انتشار عدد من مقاتلي مخيم خان دنون المشاركين في مجموعات موالية للنظام وتطويق محيط المخيم في محاولة لتأمينه.
يذكر أن سكان مخيم خان دنون يعانون من فراغ إغاثي في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها، وذلك جراء عدم وجود جمعيات خيرية أو لجان عمل أهلي داخل المخيم نتيجة التضييق الأمني من قبل قوات النظام عليها وحملة الاعتقالات التي طالت العديد من الناشطين الإغاثيين فيها، ويعتبر الأشد فقراً بين المخيمات الفلسطينية في سورية يعتمدون على المساعدات المالية والإغاثية التي تقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بين الفينة والأخرى.
أفادت الأنباء الواردة بريف دمشق، أن اشتباكات عنيفة تدور بين الحين والآخر بين قوات النظام ومجموعات المعارضة المسلحة في المزارع المحيطة بمخيم خان دنون وأصوات قصف مدفعي عنيف تسمع في المخيم، في حين وصلت بعض طلقات الاشتباكات إلى منازل الأهالي في المخيم، مما أثار حالة توتر كبير وقلق بين اللاجئين الفلسطينيين والخوف من اشتداد وتيرة القصف والاشتباكات في منطقتي الدرخبية والمقيلبية المتاخمتان للمخيم.
في حين تواردت الأنباء عن انتشار عدد من مقاتلي مخيم خان دنون المشاركين في مجموعات موالية للنظام وتطويق محيط المخيم في محاولة لتأمينه.
يذكر أن سكان مخيم خان دنون يعانون من فراغ إغاثي في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها، وذلك جراء عدم وجود جمعيات خيرية أو لجان عمل أهلي داخل المخيم نتيجة التضييق الأمني من قبل قوات النظام عليها وحملة الاعتقالات التي طالت العديد من الناشطين الإغاثيين فيها، ويعتبر الأشد فقراً بين المخيمات الفلسطينية في سورية يعتمدون على المساعدات المالية والإغاثية التي تقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بين الفينة والأخرى.