قضى اللاجئ الفلسطيني السوري " حسام أحمد محسن " في حادث انقلاب سيارة وهو في طريق الهجرة على الطريق الصحراوي بين السودان و ليبيا .
وكان الشاب قد هاجر بسبب أحداث الحرب في سوريا من مدينته دوما ، ثم إلى مخيم اليرموك ثم إلى لبنان ، وبعدها إلى السودان ليقضي في طريق هجرته نحو ليبيا في محاولة لركوب قوارب الموت منها و المتوجهة إلى الدول الأوروبية.
يذكر أن الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين تركوا مخيماتهم هرباً من عويل الحرب وأحداثها ولازالوا في حالة تنقل وتشرد مستمر بين الدول في رحلة بحثهم عن ملاذ آمن ، وسبل للعيش الكريم ، محاولين الوصول بشتى الطرق إلى الدول الأوروبية ومنها الطرق البرية والبحرية ، على الرغم مما تحمله تلك الطرق من مخاطر ، والتي سقط خلالها الآلاف من الضحايا إما غرقاً أو برداً أو بسبب الجوع والعطش .
قضى اللاجئ الفلسطيني السوري " حسام أحمد محسن " في حادث انقلاب سيارة وهو في طريق الهجرة على الطريق الصحراوي بين السودان و ليبيا .
وكان الشاب قد هاجر بسبب أحداث الحرب في سوريا من مدينته دوما ، ثم إلى مخيم اليرموك ثم إلى لبنان ، وبعدها إلى السودان ليقضي في طريق هجرته نحو ليبيا في محاولة لركوب قوارب الموت منها و المتوجهة إلى الدول الأوروبية.
يذكر أن الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين تركوا مخيماتهم هرباً من عويل الحرب وأحداثها ولازالوا في حالة تنقل وتشرد مستمر بين الدول في رحلة بحثهم عن ملاذ آمن ، وسبل للعيش الكريم ، محاولين الوصول بشتى الطرق إلى الدول الأوروبية ومنها الطرق البرية والبحرية ، على الرغم مما تحمله تلك الطرق من مخاطر ، والتي سقط خلالها الآلاف من الضحايا إما غرقاً أو برداً أو بسبب الجوع والعطش .