تشير التقديرات ما قبل المعارك الأخيرة في مخيم حندرات بحلب إلى أن أكثر من 70% من مبانيه مدمرة تدميراً كاملاً وجزئياً، بسبب استهدافه من قبل قوات النظام السوري بالصورايخ والبراميل المتفجرة، وتواصل معارك الكر والفر بين قوات النظام والمجموعات الموالية من جهة ومجموعات المعارضة المسلحة من جهة أخرى.
في حين نشر ناشطون وعدد من أبناء المخيم مقاطع مصورة من المخيم تظهر حجم الدمار الكبير الذي تعرضت له المنازل بعد القصف العنيف، والذي أدى إلى خروج مجموعات المعارضة المسلحة ودخول قوات النظام و"لواء القدس" إحدى المجموعات الموالية للنظام.
يأتي ذلك وسط استمرار معاناة اللاجئين الفلسطينيين الذين نزحوا من مخيم حندرات منذ (1263) يوماً على التوالي حيث هجروا عن منازلهم إثر سيطرة المعارضة السورية المسلحة على مخيمهم، حيث يواجه أبناء المخيم ظروفاً معيشية قاسية خاصة بعد أن طُلب منهم إخلاء الوحدة التاسعة التي يقطنونا فيها بالمدينة الجامعية في حلب، مما زاد من مأساتهم ومعاناتهم.
تشير التقديرات ما قبل المعارك الأخيرة في مخيم حندرات بحلب إلى أن أكثر من 70% من مبانيه مدمرة تدميراً كاملاً وجزئياً، بسبب استهدافه من قبل قوات النظام السوري بالصورايخ والبراميل المتفجرة، وتواصل معارك الكر والفر بين قوات النظام والمجموعات الموالية من جهة ومجموعات المعارضة المسلحة من جهة أخرى.
في حين نشر ناشطون وعدد من أبناء المخيم مقاطع مصورة من المخيم تظهر حجم الدمار الكبير الذي تعرضت له المنازل بعد القصف العنيف، والذي أدى إلى خروج مجموعات المعارضة المسلحة ودخول قوات النظام و"لواء القدس" إحدى المجموعات الموالية للنظام.
يأتي ذلك وسط استمرار معاناة اللاجئين الفلسطينيين الذين نزحوا من مخيم حندرات منذ (1263) يوماً على التوالي حيث هجروا عن منازلهم إثر سيطرة المعارضة السورية المسلحة على مخيمهم، حيث يواجه أبناء المخيم ظروفاً معيشية قاسية خاصة بعد أن طُلب منهم إخلاء الوحدة التاسعة التي يقطنونا فيها بالمدينة الجامعية في حلب، مما زاد من مأساتهم ومعاناتهم.