أفادت مصادر طبية من داخل مخيم اليرموك بأن مرض اليرقان عاد من جديد لينتشر بين الأهالي، وذلك نتيجة الحصار المفروض على المخيم من قبل الجيش النظامي والجبهة الشعبية (القيادة – العامة) لليوم 567 على التوالي منها (137) أيام دون ماء ما أدى إلى ظهور العديد من الأمراض منها اليرقان والمتعلقة بنقص المياه كأمراض الكلى والبنكرياس، أو الأمراض المتعلقة بالنظافة كالأمراض الجلدية،.
إلى ذلك يشكو سكان اليرموك من نقص شديد في الأدوية والمستلزمات والكوادر الطبية وإنتشار العديد من الأمراض المزمنة الأمر الذي أدى إلى موت (161) من أبنائه بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية.
يشار أن المراكز الطبية والمشافي في مخيم اليرموك كانت قد تعرضت لقصف متكرر تسبب بدمار وتعطل الأجهزة الطبية وخاصة أجهزة العمليات كما تم استهداف سيارات الإسعاف وطواقمها، ولا يزال عمل بعض المشافي مستمراً لكن بطاقتها الدنيا في ظل الحصار المفروض على المخيم من منع دخول الكوادر والمستلزمات الطبية والأدوية والاستمرار في قطع التيار الكهربائي ومنع دخول المحروقات لتشغيل هذه المشافي .
أفادت مصادر طبية من داخل مخيم اليرموك بأن مرض اليرقان عاد من جديد لينتشر بين الأهالي، وذلك نتيجة الحصار المفروض على المخيم من قبل الجيش النظامي والجبهة الشعبية (القيادة – العامة) لليوم 567 على التوالي منها (137) أيام دون ماء ما أدى إلى ظهور العديد من الأمراض منها اليرقان والمتعلقة بنقص المياه كأمراض الكلى والبنكرياس، أو الأمراض المتعلقة بالنظافة كالأمراض الجلدية،.
إلى ذلك يشكو سكان اليرموك من نقص شديد في الأدوية والمستلزمات والكوادر الطبية وإنتشار العديد من الأمراض المزمنة الأمر الذي أدى إلى موت (161) من أبنائه بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية.
يشار أن المراكز الطبية والمشافي في مخيم اليرموك كانت قد تعرضت لقصف متكرر تسبب بدمار وتعطل الأجهزة الطبية وخاصة أجهزة العمليات كما تم استهداف سيارات الإسعاف وطواقمها، ولا يزال عمل بعض المشافي مستمراً لكن بطاقتها الدنيا في ظل الحصار المفروض على المخيم من منع دخول الكوادر والمستلزمات الطبية والأدوية والاستمرار في قطع التيار الكهربائي ومنع دخول المحروقات لتشغيل هذه المشافي .