قضى الشاب الفلسطيني "صلاح ربيع" ( 49) عام من أبناء مخيم النيرب في حلب، تحت التعذيب في سجون النظام السوري، وذلك بعد اعتقاله منذ عام بتهمة مساعدة المدنيين بالسفر إلى تركيا، مع العلم أن العديد من عناصر المجموعات الموالية للنظام السوري الموجودة في مخيم النيرب تعمل على تهريب المدنيين إلى تركيا مقابل مبالغ مالية وبعلم وتحت أنظار ومسامع عناصر الأمن والجيش السوري.
وبذلك ترتفع حصيلة ضحايا التعذيب الفلسطينيين ممن وثقتهم مجموعة العمل إلى (453) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضوا في سجون النظام السوري.
قضى الشاب الفلسطيني "صلاح ربيع" ( 49) عام من أبناء مخيم النيرب في حلب، تحت التعذيب في سجون النظام السوري، وذلك بعد اعتقاله منذ عام بتهمة مساعدة المدنيين بالسفر إلى تركيا، مع العلم أن العديد من عناصر المجموعات الموالية للنظام السوري الموجودة في مخيم النيرب تعمل على تهريب المدنيين إلى تركيا مقابل مبالغ مالية وبعلم وتحت أنظار ومسامع عناصر الأمن والجيش السوري.
وبذلك ترتفع حصيلة ضحايا التعذيب الفلسطينيين ممن وثقتهم مجموعة العمل إلى (453) ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضوا في سجون النظام السوري.