كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن "8" لاجئين فلسطينيين من أبناء مخيم خان الشيح قضوا خلال شهر تشرين الأول / أكتوبر الماضي هم: "محمد علي" قضى بعد استهداف النظام السوري لسيارة إسعاف تقل مدنيين من أبناء مخيم خان الشيح بريف دمشق الغربي، كما قضى يوم 6 / 10 / 2016 اللاجئين الفلسطينيين"محمد حسين" (أبو نضال)، بسبب استهداف الطيران الحربي الروسي والسوري الحارة الغربية من المخيم بصاروخ غراد، بينما قضت والطفلة "إسراء" البالغة من العمر عام ونصف، جراء القصف الذي استهدفت القسم الشرقي من المخيم بصواريخ محملة بالقنابل العنقودية.
وفي لبنان قضت الطفلة الفلسطينية السورية"مريم عرجاوي" يوم 15 / 10 / 2016 من أبناء مخيم خان الشيح، أثر حادث سير بالقرب من مخيم الجليل بعلبك.
في حين قضى (3) لاجئين فلسطينيين ومواطنة سورية يوم 18 / 10 / 2016 كانوا يحاولون مغادرة مخيم خان الشيح، حيث قضت "نوفة محمد جراد" وابنتها "إباء سعيد النادر" وسائقهم " كمال حسين".
إلى ذلك اغتالت قوات النظام السوري يوم 27 / 10 / 2016 الناشط الإغاثي الفلسطيني "خالد أسعد الخالدي" أحد متطوعي هيئة فلسطين الخيرية في مخيم خان الشيح، أثناء محاولته الذهاب إلى بلدة زاكية لتأمين الخبز لأهالي المخيم المحاصرين.
كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن "8" لاجئين فلسطينيين من أبناء مخيم خان الشيح قضوا خلال شهر تشرين الأول / أكتوبر الماضي هم: "محمد علي" قضى بعد استهداف النظام السوري لسيارة إسعاف تقل مدنيين من أبناء مخيم خان الشيح بريف دمشق الغربي، كما قضى يوم 6 / 10 / 2016 اللاجئين الفلسطينيين"محمد حسين" (أبو نضال)، بسبب استهداف الطيران الحربي الروسي والسوري الحارة الغربية من المخيم بصاروخ غراد، بينما قضت والطفلة "إسراء" البالغة من العمر عام ونصف، جراء القصف الذي استهدفت القسم الشرقي من المخيم بصواريخ محملة بالقنابل العنقودية.
وفي لبنان قضت الطفلة الفلسطينية السورية"مريم عرجاوي" يوم 15 / 10 / 2016 من أبناء مخيم خان الشيح، أثر حادث سير بالقرب من مخيم الجليل بعلبك.
في حين قضى (3) لاجئين فلسطينيين ومواطنة سورية يوم 18 / 10 / 2016 كانوا يحاولون مغادرة مخيم خان الشيح، حيث قضت "نوفة محمد جراد" وابنتها "إباء سعيد النادر" وسائقهم " كمال حسين".
إلى ذلك اغتالت قوات النظام السوري يوم 27 / 10 / 2016 الناشط الإغاثي الفلسطيني "خالد أسعد الخالدي" أحد متطوعي هيئة فلسطين الخيرية في مخيم خان الشيح، أثناء محاولته الذهاب إلى بلدة زاكية لتأمين الخبز لأهالي المخيم المحاصرين.