تعرضت الحارة الشرقية من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينين في الغوطة الغربية لسقوط قذيفة إلا أنها لم تنفجر بحسب ما أفاد به مراسل مجموعة العمل، ترافق ذلك مع شن الطيران الحربي الروسي والسوري غارات جوية مكثفة على المزارع والبلدات المحيطة بالمخيم استخدم فيها القنابل العنقودية المحرمة دولياً، كما اندلعت اشتباكات عنيفة على أطراف المخيم.
يأتي ذلك في ظل الحصار المشدد الذي فرضه الجيش النظامي على مخيم خان الشيح لليوم 34 على التوالي/ ما أدى إلى نفاد جميع المواد الغذائية وحليب الأطفال، كما يعاني أهالي المخيم من استمرار انقطاع الكهرباء والاتصالات لفترات زمنية طويلة.
تعرضت الحارة الشرقية من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينين في الغوطة الغربية لسقوط قذيفة إلا أنها لم تنفجر بحسب ما أفاد به مراسل مجموعة العمل، ترافق ذلك مع شن الطيران الحربي الروسي والسوري غارات جوية مكثفة على المزارع والبلدات المحيطة بالمخيم استخدم فيها القنابل العنقودية المحرمة دولياً، كما اندلعت اشتباكات عنيفة على أطراف المخيم.
يأتي ذلك في ظل الحصار المشدد الذي فرضه الجيش النظامي على مخيم خان الشيح لليوم 34 على التوالي/ ما أدى إلى نفاد جميع المواد الغذائية وحليب الأطفال، كما يعاني أهالي المخيم من استمرار انقطاع الكهرباء والاتصالات لفترات زمنية طويلة.