مجموعة العمل - معتقلون
أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين اعتقلهم النظام السوري خلال الربع الثالث من عام 2016، بلغ (22) شخصاً، منهم (8) أُفرج عنهم في خلال فترات متفاوتة لم تتجاوز شهرين، بينما أُفرج عن (13) لاجئاً كانوا قد اعتُقلوا في فترات سابقة، بينما ما زال مصير (14) لاجئاً فلسطينياً مجهولاً.
فيما تشير إحصاءات المجموعة إلى وجود (1118) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم، ومن المتوقع أن تكون أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب أكبر مما تم الإعلان عنه، وذلك بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن النظام السوري، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من ردت فعل الأجهزة الأمنية في سورية.
ومن جانبها طالبت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» النظام السوري بالافراج والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».
مجموعة العمل - معتقلون
أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين اعتقلهم النظام السوري خلال الربع الثالث من عام 2016، بلغ (22) شخصاً، منهم (8) أُفرج عنهم في خلال فترات متفاوتة لم تتجاوز شهرين، بينما أُفرج عن (13) لاجئاً كانوا قد اعتُقلوا في فترات سابقة، بينما ما زال مصير (14) لاجئاً فلسطينياً مجهولاً.
فيما تشير إحصاءات المجموعة إلى وجود (1118) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم، ومن المتوقع أن تكون أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب أكبر مما تم الإعلان عنه، وذلك بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن النظام السوري، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من ردت فعل الأجهزة الأمنية في سورية.
ومن جانبها طالبت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» النظام السوري بالافراج والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».