مجموعة العمل – جنيف
أثار مركز العودة الفلسطيني قضية فلسطينيي سورية خلال مشاركته في أسبوع السلام السنوى، الذي ينظمه مكتب الأمم المتحدة في جنيف وعدد من المؤسسات الدولية الإنمائية والتعليمية التابعة لها بالإضافة لمؤسسات مختصة ذات علاقة في الفترة الممتدة ما بين 7 وحتى 11 نوفمبر الجاري، وذلك من خلال شرح معاناتهم وما تعرضوا له من قتل وحصار والموت غرقاً جراء انعكاس الصراع الدائر في سورية عليهم، وطالب مركز العودة تجنيبهم ويلات الاقتتال الدائر هنالك حيث أصبحوا مستهدفين بشكل مستمر وعلى مسمع ومرأى العالم.
تخلل الأسبوع لقاء حول سورية والحرب المستمرة منذ عدة سنوات وسبل إنهائها وتحقيق السلم الاجتماعي للجميع.
فيما ناقشت الجلسات كيفية تحقيق السلام في المناطق الساخنة خاصة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وعدد من دول العالم.
الجدير ذكره أن مركز العودة شارك في العديد من الأنشطة التي يتضمنها الأسبوع، كما شارك المركز في افتتاح معرض صور لجائزة الفريد الدولية للصور، هذا وقد قدم المركز عدد من المداخلات لفت فيها إلى معاناة الشعب الفلسطيني المستمرة منذ العام 1948 وما سبقه. حيث شدد المركز أن أي سلام حقيقي يجب أن يحفظ كامل حقوق الشعب الفلسطيني المكفولة وأن أي حلول لا تشمل إعادة الحقوق لعموم الشعب الفلسطيني سيكون مصيرها الفشل.
مجموعة العمل – جنيف
أثار مركز العودة الفلسطيني قضية فلسطينيي سورية خلال مشاركته في أسبوع السلام السنوى، الذي ينظمه مكتب الأمم المتحدة في جنيف وعدد من المؤسسات الدولية الإنمائية والتعليمية التابعة لها بالإضافة لمؤسسات مختصة ذات علاقة في الفترة الممتدة ما بين 7 وحتى 11 نوفمبر الجاري، وذلك من خلال شرح معاناتهم وما تعرضوا له من قتل وحصار والموت غرقاً جراء انعكاس الصراع الدائر في سورية عليهم، وطالب مركز العودة تجنيبهم ويلات الاقتتال الدائر هنالك حيث أصبحوا مستهدفين بشكل مستمر وعلى مسمع ومرأى العالم.
تخلل الأسبوع لقاء حول سورية والحرب المستمرة منذ عدة سنوات وسبل إنهائها وتحقيق السلم الاجتماعي للجميع.
فيما ناقشت الجلسات كيفية تحقيق السلام في المناطق الساخنة خاصة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وعدد من دول العالم.
الجدير ذكره أن مركز العودة شارك في العديد من الأنشطة التي يتضمنها الأسبوع، كما شارك المركز في افتتاح معرض صور لجائزة الفريد الدولية للصور، هذا وقد قدم المركز عدد من المداخلات لفت فيها إلى معاناة الشعب الفلسطيني المستمرة منذ العام 1948 وما سبقه. حيث شدد المركز أن أي سلام حقيقي يجب أن يحفظ كامل حقوق الشعب الفلسطيني المكفولة وأن أي حلول لا تشمل إعادة الحقوق لعموم الشعب الفلسطيني سيكون مصيرها الفشل.
