مجموعة العمل - مخيم خان الشيح
تواصل قوات النظام السوري بفرض حصارها على مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق الغربي، وذلك على الرغم من توقيع الاتفاق بين النظام السوري ومجموعات المعارضة السورية المسلحة وخروج مقاتلي الأخيرة من خان الشيح ومعهم أكثر من (2500) لاجئ فلسطيني من مخيم خان الشيح.
وأفاد مراسل مجموعة العمل أن العائلات الفلسطينية في المخيم تعاني من نقص كبير في المواد الغذائية والطبية، فيما لايزال دور وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين الأونروا والفصائل الفلسطينية غائباً تماماً عن معاناة الأهالي.
وأكد مراسلنا أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين معرضين للبرد القارس في ظل عدم توفر المحروقات مضيفاً أن الكهرباء مقطوعة عن المخيم لليوم الرابع على التوالي مع وجود صعوبات في الاتصالات وشبكة الانترنت.
يشار إلى أن مخيم خان الشيح كان يضم قبل تنفيذ الاتفاق حوالي 12 ألف مدني بينهم 3 آلاف طفل، فيما وثقت مجموعة العمل (197) ضحية من أبناء المخيم قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.
مجموعة العمل - مخيم خان الشيح
تواصل قوات النظام السوري بفرض حصارها على مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق الغربي، وذلك على الرغم من توقيع الاتفاق بين النظام السوري ومجموعات المعارضة السورية المسلحة وخروج مقاتلي الأخيرة من خان الشيح ومعهم أكثر من (2500) لاجئ فلسطيني من مخيم خان الشيح.
وأفاد مراسل مجموعة العمل أن العائلات الفلسطينية في المخيم تعاني من نقص كبير في المواد الغذائية والطبية، فيما لايزال دور وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين الأونروا والفصائل الفلسطينية غائباً تماماً عن معاناة الأهالي.
وأكد مراسلنا أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين معرضين للبرد القارس في ظل عدم توفر المحروقات مضيفاً أن الكهرباء مقطوعة عن المخيم لليوم الرابع على التوالي مع وجود صعوبات في الاتصالات وشبكة الانترنت.
يشار إلى أن مخيم خان الشيح كان يضم قبل تنفيذ الاتفاق حوالي 12 ألف مدني بينهم 3 آلاف طفل، فيما وثقت مجموعة العمل (197) ضحية من أبناء المخيم قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سورية.