مجموعة العمل – مخيم خان الشيح
أكد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن أهالي مخيم خان الشيح بريف دمشق الغربي يعانون من أوضاع معيشية مزرية نتيجة القصف المستمر الذي تعرض له مخيمهم، والحصار الجزئي والتام الذي فرضه النظام السوري على مخيمهم وبلدة خان الشيح، مما أدى إلى فقدان معظم الخدمات المعيشية بشكل شبه تام داخل المخيم، خصوصاً الكهرباء والماء، بعد فقدان المحروقات لتشغيل المولدات الكهربائية، مشيراً إلى أن أسواق مخيم خان الشيح شهدت نفاد جميع المواد الطبية والغذائية بشكل كامل.
من جانبهم دعا ناشطون إلى توفير المواد الخاصة بالتدفئة لآلاف الأسر اللاجئة في مخيم خان الشيح، نتيجة تفاقم سوء أوضاعهم المعيشية، مطالبين جميع الهيئات الإنسانية والإغاثية بالتحرك وتقديم المساعدات الإنسانية لأهالي مخيم خان الشيح.
يشار إلى أن مخيم خان الشيح كان يضم حوالي (12) ألف مدني بينهم 3 آلاف طفل، إلا أنه وبعد توقيع اتفاق المصالحة بين المعارضة السورية المسلحة والنظام، خرج على إثره أكثر من (2000) مدني من أبناء المخيم بينهم ناشطون إغاثيين وإعلاميين.
مجموعة العمل – مخيم خان الشيح
أكد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن أهالي مخيم خان الشيح بريف دمشق الغربي يعانون من أوضاع معيشية مزرية نتيجة القصف المستمر الذي تعرض له مخيمهم، والحصار الجزئي والتام الذي فرضه النظام السوري على مخيمهم وبلدة خان الشيح، مما أدى إلى فقدان معظم الخدمات المعيشية بشكل شبه تام داخل المخيم، خصوصاً الكهرباء والماء، بعد فقدان المحروقات لتشغيل المولدات الكهربائية، مشيراً إلى أن أسواق مخيم خان الشيح شهدت نفاد جميع المواد الطبية والغذائية بشكل كامل.
من جانبهم دعا ناشطون إلى توفير المواد الخاصة بالتدفئة لآلاف الأسر اللاجئة في مخيم خان الشيح، نتيجة تفاقم سوء أوضاعهم المعيشية، مطالبين جميع الهيئات الإنسانية والإغاثية بالتحرك وتقديم المساعدات الإنسانية لأهالي مخيم خان الشيح.
يشار إلى أن مخيم خان الشيح كان يضم حوالي (12) ألف مدني بينهم 3 آلاف طفل، إلا أنه وبعد توقيع اتفاق المصالحة بين المعارضة السورية المسلحة والنظام، خرج على إثره أكثر من (2000) مدني من أبناء المخيم بينهم ناشطون إغاثيين وإعلاميين.
