مجموعة العمل - مخيم النيرب
يشكو أهالي مخيم النيرب مع بداية فصل الشتاء وانخفاض درجة الحرارة استمرار انقطاع الكهرباء منذ أشهر عن مخيمهم، علاوة على صعوبة غالبية أبناء المخيم تأمين المحروقات
للتدفئة على الرغم من مناشداتهم المستمرة للمسؤولين لضرورة تأمينه، حيث يتجاوزسعر الليتر الواحد قرابة (280) ليرة سورية.
يأتي ذلك في ظل استمرار الحرب المستعرة في سورية وانتشار البطالة وارتفاع أسعار المواد الغذائية والطبية والمحروقات، إضافة إلى التضييقات التي يمارسها النظام السوري وأجهزته الأمنية وخاصة مخيم النيرب التي جعلت منه بعض المجموعات الموالية للنظام مقراً لها.
فيما لاتزال هجرة سكان مخيم النيرب في حلب مستمرة باتجاه تركيا والدول الأوروبية نتيجة الأوضاع الأمنية والمعيشية، ولوحظ خلال الفترة الأخيرة مغادرة عدد كبير من أهالي المخيم إلى تركيا، في محاولة للوصول إلى دول اللجوء الأوروبي، ويوجد في تركيا الكثير من الشباب والعائلات ينتظرون طرقاً توصلهم إلى البر الأوروبي بطرق شرعية وغير شرعية.
مجموعة العمل - مخيم النيرب
يشكو أهالي مخيم النيرب مع بداية فصل الشتاء وانخفاض درجة الحرارة استمرار انقطاع الكهرباء منذ أشهر عن مخيمهم، علاوة على صعوبة غالبية أبناء المخيم تأمين المحروقات
للتدفئة على الرغم من مناشداتهم المستمرة للمسؤولين لضرورة تأمينه، حيث يتجاوزسعر الليتر الواحد قرابة (280) ليرة سورية.
يأتي ذلك في ظل استمرار الحرب المستعرة في سورية وانتشار البطالة وارتفاع أسعار المواد الغذائية والطبية والمحروقات، إضافة إلى التضييقات التي يمارسها النظام السوري وأجهزته الأمنية وخاصة مخيم النيرب التي جعلت منه بعض المجموعات الموالية للنظام مقراً لها.
فيما لاتزال هجرة سكان مخيم النيرب في حلب مستمرة باتجاه تركيا والدول الأوروبية نتيجة الأوضاع الأمنية والمعيشية، ولوحظ خلال الفترة الأخيرة مغادرة عدد كبير من أهالي المخيم إلى تركيا، في محاولة للوصول إلى دول اللجوء الأوروبي، ويوجد في تركيا الكثير من الشباب والعائلات ينتظرون طرقاً توصلهم إلى البر الأوروبي بطرق شرعية وغير شرعية.