مجموعة العمل - مخيم خان الشيح
قال مراسل لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن حواجز الجيش النظامي تمنع حتى الآن عودة أهالي المخيم إلى منازلهم، وذلك بالرغم من إبرام النظام والمعارضة المسلحة لاتفاق يقضي بخروج المعارضة المسلحة من منطقة خان الشيح والبلدات المجاورة لها، بالإضافة إلى خروج أكثر من (2000) لاجئ من أبناء مخيم خان الشيح بريف دمشق بينهم ناشطون إغاثيون وإعلاميون.
وبحسب احصائيات الأونروا لعام 2012 فإن عدد السكان في مخَّيم خان الشيح كان (21907) بمعدل (4820)عائلة، بينما تفيد إحصائيات أهالي المخيم بأن العدد تراجع إلى (12000) بسبب حركة النزوح واللجوء بعد بدء أحداث الحرب في سورية، وتوزع المهجرون في المناطق المجاورة للمخيم ودمشق وريفها، إضافة إلى هجرة الآلاف منهم خارج سورية.
يذكر أن أهالي المخيم كانوا قد عبروا في وقت سابق من خشيته من عدم التزام النظام بشروط المصالحة، خصوصاً فيما يتعلق بالسماح بعودة الأهالي وفك الحصار المشدد المفروض على المخيم منذ أكثر من شهرين.
مجموعة العمل - مخيم خان الشيح
قال مراسل لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن حواجز الجيش النظامي تمنع حتى الآن عودة أهالي المخيم إلى منازلهم، وذلك بالرغم من إبرام النظام والمعارضة المسلحة لاتفاق يقضي بخروج المعارضة المسلحة من منطقة خان الشيح والبلدات المجاورة لها، بالإضافة إلى خروج أكثر من (2000) لاجئ من أبناء مخيم خان الشيح بريف دمشق بينهم ناشطون إغاثيون وإعلاميون.
وبحسب احصائيات الأونروا لعام 2012 فإن عدد السكان في مخَّيم خان الشيح كان (21907) بمعدل (4820)عائلة، بينما تفيد إحصائيات أهالي المخيم بأن العدد تراجع إلى (12000) بسبب حركة النزوح واللجوء بعد بدء أحداث الحرب في سورية، وتوزع المهجرون في المناطق المجاورة للمخيم ودمشق وريفها، إضافة إلى هجرة الآلاف منهم خارج سورية.
يذكر أن أهالي المخيم كانوا قد عبروا في وقت سابق من خشيته من عدم التزام النظام بشروط المصالحة، خصوصاً فيما يتعلق بالسماح بعودة الأهالي وفك الحصار المشدد المفروض على المخيم منذ أكثر من شهرين.