مجموعة العمل - درعا
شكت العائلات الفلسطينية النازحة من مخيمات دمشق إلى بلدة تسيل التابعة لمحافظة درعا جنوب سورية، من الإهمال وسوء أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، بسبب اضطرارهم لترك منازلهم وممتلكاتهم نتيجة تعرض مخيماتهم للقصف واندلاع الإشتباكات بين طرفي الصراع في سورية.
ونوهت تلك العائلات أنهم لم يتلقوا أي مساعدات إغاثية وتموينية طوال وجودهم في تلك المنطقة إلا من هيئة فلسطين الخيرية التي تقوم بشكل دوري ومستمر بتوزيع سلل غذائية ومواد اغااثية ومواد تدفئة.
ومن جانبه أشار مراسل مجموعة العمل إلى أنه لا يوجد احصائيات رسمية بعدد العائلات الموجودة في بلدة تسيل، وذلك بسبب تنقلها الدائم بين بلدات محافظة درعا، ولجوء قسم منهم إلى الأردن.
يُذكر أن بلدة "تسيل" تقع شمال غرب محافظة "درعا" حيث تبعد عنها حوالي 35 كيلو متراً, يحدها من الجنوب "سحم الجولان" ومن الغرب "وادي العلان" الذي يفصلها عن قرية "عين ذكر" ومن الشمال الشرقي "الجبيلية" ومن الشرق "نوى" ومن الجنوب الشرقي "عدوان.
مجموعة العمل - درعا
شكت العائلات الفلسطينية النازحة من مخيمات دمشق إلى بلدة تسيل التابعة لمحافظة درعا جنوب سورية، من الإهمال وسوء أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، بسبب اضطرارهم لترك منازلهم وممتلكاتهم نتيجة تعرض مخيماتهم للقصف واندلاع الإشتباكات بين طرفي الصراع في سورية.
ونوهت تلك العائلات أنهم لم يتلقوا أي مساعدات إغاثية وتموينية طوال وجودهم في تلك المنطقة إلا من هيئة فلسطين الخيرية التي تقوم بشكل دوري ومستمر بتوزيع سلل غذائية ومواد اغااثية ومواد تدفئة.
ومن جانبه أشار مراسل مجموعة العمل إلى أنه لا يوجد احصائيات رسمية بعدد العائلات الموجودة في بلدة تسيل، وذلك بسبب تنقلها الدائم بين بلدات محافظة درعا، ولجوء قسم منهم إلى الأردن.
يُذكر أن بلدة "تسيل" تقع شمال غرب محافظة "درعا" حيث تبعد عنها حوالي 35 كيلو متراً, يحدها من الجنوب "سحم الجولان" ومن الغرب "وادي العلان" الذي يفصلها عن قرية "عين ذكر" ومن الشمال الشرقي "الجبيلية" ومن الشرق "نوى" ومن الجنوب الشرقي "عدوان.