map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

ناشطون فلسطينيون يطلقون حملة #وين_المعتقلين

تاريخ النشر : 02-01-2017
ناشطون فلسطينيون يطلقون حملة #وين_المعتقلين

مجموعة العمل – لندن

أطلق ناشطون فلسطينيون حملة (#وين_المعتقلين) على موقع التواصل الإجتماعي (الفيس بوك) للمطالبة بتحريك ملف المعتقلين في سجون النظام السوري خاصة الفلسطينيين منهم.

تقوم الحملة على مطالبة الجهات السورية والفلسطينية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه جريمة التعذيب، ودعوة جميع الأطراف للإفراج العاجل عن القابعين في السجون السورية.

وأكد الناشطون أنه لا مجال للتوصل إلى حل أو هدنة حقيقية على الأرض السورية دون حل قضية المعتقلين وتبييض الأفرع الأمنية والسجون من هؤلاء المغيبين.

من جانبها طالبت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» النظام السوري بالافراج والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين "جريمة حرب بكل المقاييس".

هذا وكانت مجموعة العمل قد أصدرت تقارير عديدة منها تقرير الاختفاء القسري 1" و"الاختفاء القسري 2"، ومجزرة الصور" تناولات خلالها الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين الذين قتلوا نتيجة التعذيب والاختفاء القسري في إطار النزاع الدموي بين النظام السوري والمعارضة، فيما أكدت المجموعة ومن خلال المتابعة والرصد اليومي لأوضاع اللاجئين الفلسطينيين والمعلومات الموثقة بأن هناك (1120) معتقلاً فلسطينياً منها (78) حالة إخفاء قسري خلال العام (2016).

إلى ذلك أشارت مجموعة العمل إلى أنه تم رصد عمليات اعتقال مباشرة لأشخاص على حواجز التفتيش أو أثناء الاقتحامات التي ينفذها الجيش داخل المدن والقرى السورية، أو أثناء حملات الاعتقال العشوائي لمنطقة ما، وبعد الاعتقال يتعذر على أي جهة التعرف على مصير الشخص المعتقل، وفي حالات متعددة تقوم الجهات الأمنية بالاتصال بذوي المعتقل للحضور لتسلم جثته من أحد المستشفيات العسكرية أو الحكومية العامة. 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6480

مجموعة العمل – لندن

أطلق ناشطون فلسطينيون حملة (#وين_المعتقلين) على موقع التواصل الإجتماعي (الفيس بوك) للمطالبة بتحريك ملف المعتقلين في سجون النظام السوري خاصة الفلسطينيين منهم.

تقوم الحملة على مطالبة الجهات السورية والفلسطينية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه جريمة التعذيب، ودعوة جميع الأطراف للإفراج العاجل عن القابعين في السجون السورية.

وأكد الناشطون أنه لا مجال للتوصل إلى حل أو هدنة حقيقية على الأرض السورية دون حل قضية المعتقلين وتبييض الأفرع الأمنية والسجون من هؤلاء المغيبين.

من جانبها طالبت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» النظام السوري بالافراج والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين "جريمة حرب بكل المقاييس".

هذا وكانت مجموعة العمل قد أصدرت تقارير عديدة منها تقرير الاختفاء القسري 1" و"الاختفاء القسري 2"، ومجزرة الصور" تناولات خلالها الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين الذين قتلوا نتيجة التعذيب والاختفاء القسري في إطار النزاع الدموي بين النظام السوري والمعارضة، فيما أكدت المجموعة ومن خلال المتابعة والرصد اليومي لأوضاع اللاجئين الفلسطينيين والمعلومات الموثقة بأن هناك (1120) معتقلاً فلسطينياً منها (78) حالة إخفاء قسري خلال العام (2016).

إلى ذلك أشارت مجموعة العمل إلى أنه تم رصد عمليات اعتقال مباشرة لأشخاص على حواجز التفتيش أو أثناء الاقتحامات التي ينفذها الجيش داخل المدن والقرى السورية، أو أثناء حملات الاعتقال العشوائي لمنطقة ما، وبعد الاعتقال يتعذر على أي جهة التعرف على مصير الشخص المعتقل، وفي حالات متعددة تقوم الجهات الأمنية بالاتصال بذوي المعتقل للحضور لتسلم جثته من أحد المستشفيات العسكرية أو الحكومية العامة. 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6480