map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مهجرو مخيم خان الشيح في إدلب يطلقون نداء مناشدة للأونروا

تاريخ النشر : 28-01-2017
مهجرو مخيم خان الشيح في إدلب يطلقون نداء مناشدة للأونروا

مجموعة العمل - شمال سورية
أطلق المهجرون الفلسطينيون من أبناء مخيم خان الشيح في إدلب وريفها، نداء مناشدة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بان تتحمل مسؤولياتها تجاههم، ووصلت إلى مجموعة العمل رسائل عديدة من المهجرين تصف أوضاعهم بالصعبة.
وشدد المهجرون مع بدء توزيع "الأونروا" مساعداتها المالية للدورة الأولى لعام 2017 إلى ضرورة شملهم بتلك المساعدات وإيصالها لهم، والتي بدأت منذ يوم 15/ 1 / 2017 وتنتهي بتاريخ 16 / 3 /2017 
وقال أحد المهجرين "أنهم يفتقدون لأبسط مقومات الحياة الإنسانية، حيث يجدون صعوبات كبيرة في تأمين منازل لهم إضافة إلى غلاء إيجاراتها، كذلك نعاني من عدم توفر الماء، وتواصل قطع الكهرباء"
ويعاني سكان محافظة إدلب بالأصل من الأوضاع الاقتصادية المتدهورة، ونقص شديد في تأمين الخدمات الصحية للمدنيين، وقصف البنية التحتية من مشافي ومدارس تعليمية ومنشآت، وضعف الإمكانيات على كافة الأصعدة والمجالات الخدمية والاجتماعية والتعليمية والتربوية والسكنية، الأمر الذي انعكس سلباً على المهجرين الفلسطينيين من مخيم خان الشيح.
فيما انتشرت دعوات بين الأهالي عموماً والمهجرين خصوصاً لخفض إيجارات البيوت قدر المستطاع، والاستغناء عنها إن أمكن، فغالبية المهجرين يعيشون على المساعدات المقدمة لهم من بعض المؤسسات، في ظل انعدام الموارد المالية وانتشار البطالة في غالبية أنحاء البلاد.
يشار إلى أن حوالي (2500) لاجئ فلسطيني هجروا قسراً من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق إلى محافظة إدلب شمال سورية، بدءاً من يوم الاثنين 28 تشرين الثاني 2016، وذلك بعد توقيع اتفاق المصالحة بين النظام السوري والمعارضة في خان الشيح و المناطق المحيطة به.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6657

مجموعة العمل - شمال سورية
أطلق المهجرون الفلسطينيون من أبناء مخيم خان الشيح في إدلب وريفها، نداء مناشدة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بان تتحمل مسؤولياتها تجاههم، ووصلت إلى مجموعة العمل رسائل عديدة من المهجرين تصف أوضاعهم بالصعبة.
وشدد المهجرون مع بدء توزيع "الأونروا" مساعداتها المالية للدورة الأولى لعام 2017 إلى ضرورة شملهم بتلك المساعدات وإيصالها لهم، والتي بدأت منذ يوم 15/ 1 / 2017 وتنتهي بتاريخ 16 / 3 /2017 
وقال أحد المهجرين "أنهم يفتقدون لأبسط مقومات الحياة الإنسانية، حيث يجدون صعوبات كبيرة في تأمين منازل لهم إضافة إلى غلاء إيجاراتها، كذلك نعاني من عدم توفر الماء، وتواصل قطع الكهرباء"
ويعاني سكان محافظة إدلب بالأصل من الأوضاع الاقتصادية المتدهورة، ونقص شديد في تأمين الخدمات الصحية للمدنيين، وقصف البنية التحتية من مشافي ومدارس تعليمية ومنشآت، وضعف الإمكانيات على كافة الأصعدة والمجالات الخدمية والاجتماعية والتعليمية والتربوية والسكنية، الأمر الذي انعكس سلباً على المهجرين الفلسطينيين من مخيم خان الشيح.
فيما انتشرت دعوات بين الأهالي عموماً والمهجرين خصوصاً لخفض إيجارات البيوت قدر المستطاع، والاستغناء عنها إن أمكن، فغالبية المهجرين يعيشون على المساعدات المقدمة لهم من بعض المؤسسات، في ظل انعدام الموارد المالية وانتشار البطالة في غالبية أنحاء البلاد.
يشار إلى أن حوالي (2500) لاجئ فلسطيني هجروا قسراً من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق إلى محافظة إدلب شمال سورية، بدءاً من يوم الاثنين 28 تشرين الثاني 2016، وذلك بعد توقيع اتفاق المصالحة بين النظام السوري والمعارضة في خان الشيح و المناطق المحيطة به.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6657