map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

نداء استغاثة تطلقها عائلات فلسطينية نازحة في الشركة السورية الليبية للأبقار بدرعا

تاريخ النشر : 05-02-2017
نداء استغاثة تطلقها عائلات فلسطينية نازحة في الشركة السورية الليبية للأبقار بدرعا

مجموعة العمل – درعا

أطلقت مئات العائلات الفلسطينية والسورية في محافظة درعا التي اضطرت لترك أماكن سكنها نتيجة تعرض بلداتهم ومخيماتهم للقصف واندلاع الإشتباكات بين طرفي الصراع في سورية واللجوء إلى الشركة السورية الليبية للأبقار التي تقع في بلدة جلين التي تبعد إلى الغرب من درعا بنحو 25 كم والعيش فيها، نداء استغاثة ومناشدة للجهات المعنية ووكالة الأونروا لمد يد العون والمساعدة لهم، وإيجاد حل لمشكلتهم وتقديم يد العون والمساعدة لهم، حيث يعاني اللاجئون الفلسطينيون والسوريون داخل الشركة السورية الليبية للأبقار التي تضم عدد من الأبنية إضافة إلى أبنية الحظائر التي تنعدم فيها مقومات الحياة البشرية، من أوضاع معيشية مزرية نتيجة عدم توفر الماء والكهرباء وأي وسيلة للتدفئة والطبخ سوى الحطب، وانتشار الأمراض والأوبئة في هذا المكان الذي أضطروا للعيش فيه مكرهين، كما يشتكون من عدم توفر أي مركز للرعاية الصحية، وشح المساعدات المقدمة لهم من قبل الجهات والمؤسسات والمنظمات الإغاثية ووكالة الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية، وعدم توفر موارد مالية تخفف العبء الاقتصادي عنهم.

يعيش في هذا المخيم الذي يعتبر واحداً من أهم المخيمات في محافظة درعا، والذي أنشأه المجلس المحلي في مدينة درعا التابع للمعارضة السورية، حوالي 500 عائلة في خيام نصبتها داخل الحظيرة في محاولة منها لدرء برد الشتاء والاحتماء من الأمطار، إلا أن ذلك لم يحل مشكلتها بسبب تأكل الجدران وتسرب الماء منها. 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6706

مجموعة العمل – درعا

أطلقت مئات العائلات الفلسطينية والسورية في محافظة درعا التي اضطرت لترك أماكن سكنها نتيجة تعرض بلداتهم ومخيماتهم للقصف واندلاع الإشتباكات بين طرفي الصراع في سورية واللجوء إلى الشركة السورية الليبية للأبقار التي تقع في بلدة جلين التي تبعد إلى الغرب من درعا بنحو 25 كم والعيش فيها، نداء استغاثة ومناشدة للجهات المعنية ووكالة الأونروا لمد يد العون والمساعدة لهم، وإيجاد حل لمشكلتهم وتقديم يد العون والمساعدة لهم، حيث يعاني اللاجئون الفلسطينيون والسوريون داخل الشركة السورية الليبية للأبقار التي تضم عدد من الأبنية إضافة إلى أبنية الحظائر التي تنعدم فيها مقومات الحياة البشرية، من أوضاع معيشية مزرية نتيجة عدم توفر الماء والكهرباء وأي وسيلة للتدفئة والطبخ سوى الحطب، وانتشار الأمراض والأوبئة في هذا المكان الذي أضطروا للعيش فيه مكرهين، كما يشتكون من عدم توفر أي مركز للرعاية الصحية، وشح المساعدات المقدمة لهم من قبل الجهات والمؤسسات والمنظمات الإغاثية ووكالة الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية، وعدم توفر موارد مالية تخفف العبء الاقتصادي عنهم.

يعيش في هذا المخيم الذي يعتبر واحداً من أهم المخيمات في محافظة درعا، والذي أنشأه المجلس المحلي في مدينة درعا التابع للمعارضة السورية، حوالي 500 عائلة في خيام نصبتها داخل الحظيرة في محاولة منها لدرء برد الشتاء والاحتماء من الأمطار، إلا أن ذلك لم يحل مشكلتها بسبب تأكل الجدران وتسرب الماء منها. 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6706