map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

نزوح عشرات العائلات الفلسطينية جنوب سورية بسبب المعارك العنيفة

تاريخ النشر : 02-03-2017
نزوح عشرات العائلات الفلسطينية جنوب سورية بسبب المعارك العنيفة

مجموعة العمل - جنوب سورية 
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية، أن عشرات العائلات الفلسطينية والسورية من سكان قرى حوض اليرموك بريف درعا الغربي، نزحت عن مناطق سكنهم بسبب اشتداد المعارك بين تنظيم الدولة - داعش وفصائل المعارضة المسلحة.
وكانت المعارك العنيفة المتواصلة منذ قرابة 10 أيام، أدت إلى سيطرة ما يعرف بلواء خالد التابع لتنظيم داعش على عدة مناطق في في حوض اليرموك ومنها بلدات تسيل وجلين وسحم وتل الجموع.
وأضاف مراسلنا أن النازحين وغالبيتهم من النساء والأطفال تشردت في وادي اليرموك وقسم كبير وصل إلى بلدة المزيريب - زيزون- وعمورية، مشيراً إلى أن بعض العائلات لم تستطع الخروج من مناطق سيطرة داعش.
فيما اضطرت بعض العائلات إلى الإقامة في المدارس والمساجد لعدم توفّر المساكن أو الخيام، علماً أن مئات النازحين يُقيمون منذ شهور في عدد من البلدات المحيطة والمخيمات، من بينها الشركة السورية – الليبية لتربية الأبقار قُرب بلدة جلين.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في محافظة عموماً والنازحون من مناطقهم خصوصاً، أوضاع إنسانية صعبة في ظل الأجواء الماطرة والبرد الشديد، الذي تشهده المنطقة الجنوبية، مع انعدام المساعدات الانسانية عنهم.
يذكر أن مخيم جلين الذي يقع شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي (500) عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين ( الدواره- الصالحية- العبيسية- السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة)، فيما يعيش في بلدة تسيل الواقعة شمال غرب محافظة درعا قرابة (120) عائلة فلسطينية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6864

مجموعة العمل - جنوب سورية 
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية، أن عشرات العائلات الفلسطينية والسورية من سكان قرى حوض اليرموك بريف درعا الغربي، نزحت عن مناطق سكنهم بسبب اشتداد المعارك بين تنظيم الدولة - داعش وفصائل المعارضة المسلحة.
وكانت المعارك العنيفة المتواصلة منذ قرابة 10 أيام، أدت إلى سيطرة ما يعرف بلواء خالد التابع لتنظيم داعش على عدة مناطق في في حوض اليرموك ومنها بلدات تسيل وجلين وسحم وتل الجموع.
وأضاف مراسلنا أن النازحين وغالبيتهم من النساء والأطفال تشردت في وادي اليرموك وقسم كبير وصل إلى بلدة المزيريب - زيزون- وعمورية، مشيراً إلى أن بعض العائلات لم تستطع الخروج من مناطق سيطرة داعش.
فيما اضطرت بعض العائلات إلى الإقامة في المدارس والمساجد لعدم توفّر المساكن أو الخيام، علماً أن مئات النازحين يُقيمون منذ شهور في عدد من البلدات المحيطة والمخيمات، من بينها الشركة السورية – الليبية لتربية الأبقار قُرب بلدة جلين.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في محافظة عموماً والنازحون من مناطقهم خصوصاً، أوضاع إنسانية صعبة في ظل الأجواء الماطرة والبرد الشديد، الذي تشهده المنطقة الجنوبية، مع انعدام المساعدات الانسانية عنهم.
يذكر أن مخيم جلين الذي يقع شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي (500) عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين ( الدواره- الصالحية- العبيسية- السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة)، فيما يعيش في بلدة تسيل الواقعة شمال غرب محافظة درعا قرابة (120) عائلة فلسطينية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6864