مجموعة العمل - نهر عيشة
تغريبة جديدة تعيشها العائلات الفلسطينية النازحة من مخيم اليرموك ومنطقة حيّ الحجر الأسود إلى منطقة حيّ نهر عيشة التابعة لمحافظة دمشق نتيجة تعرضها لخطر إخلاء المنازل التي قامت باستئجارها أثناء سيطرة قوات المعارضة السورية المسلحة على الحي وبقائهم مشردين بالشوارع والخيم، وذلك بسبب الإنذارات التي وصلتهم من الأمن السوري والتي تدعوهم لإفراغ بيوت عائلة المجاريش التي يقطنونها لأن أصحابها سيعودون إلى منازلهم بعد أن أبرموا اتفاق مصالحة مع النظام السوري.
من جانبها طالبت العائلات الفلسطينية كافة الأطراف العمل على إعادتهم إلى منازلهم في مخيم اليرموك بأسرع وقت ممكن، مشددين على أنه على السلطة وافصائل الفلسطينية والأونروا التحرك لإيجاد حل لمشكلتهم، وتأمين مراكز إيواء لهم، أو إعطائهم بدل إيجار لحين حل أزمتهم.
يُذكر أن حيّ نهر عيشة، أو كما سمّته محافظة دمشق «حي السيدة عائشة»، مكتظ بالنازحين من مخيّم اليرموك وحيّ الحجر الأسود، وهو منطقة مزدحمة بالسكان، قسّمه الأوتوستراد الدولي إلى قسمين: الأول غربي، ملاصق لبساتين كفرسوسة وداريا، والثاني شرقي، أقرب إلى حيّ البوابة الواقع في ساحة الأشمر المؤدية إلى حيّ القدم.
مجموعة العمل - نهر عيشة
تغريبة جديدة تعيشها العائلات الفلسطينية النازحة من مخيم اليرموك ومنطقة حيّ الحجر الأسود إلى منطقة حيّ نهر عيشة التابعة لمحافظة دمشق نتيجة تعرضها لخطر إخلاء المنازل التي قامت باستئجارها أثناء سيطرة قوات المعارضة السورية المسلحة على الحي وبقائهم مشردين بالشوارع والخيم، وذلك بسبب الإنذارات التي وصلتهم من الأمن السوري والتي تدعوهم لإفراغ بيوت عائلة المجاريش التي يقطنونها لأن أصحابها سيعودون إلى منازلهم بعد أن أبرموا اتفاق مصالحة مع النظام السوري.
من جانبها طالبت العائلات الفلسطينية كافة الأطراف العمل على إعادتهم إلى منازلهم في مخيم اليرموك بأسرع وقت ممكن، مشددين على أنه على السلطة وافصائل الفلسطينية والأونروا التحرك لإيجاد حل لمشكلتهم، وتأمين مراكز إيواء لهم، أو إعطائهم بدل إيجار لحين حل أزمتهم.
يُذكر أن حيّ نهر عيشة، أو كما سمّته محافظة دمشق «حي السيدة عائشة»، مكتظ بالنازحين من مخيّم اليرموك وحيّ الحجر الأسود، وهو منطقة مزدحمة بالسكان، قسّمه الأوتوستراد الدولي إلى قسمين: الأول غربي، ملاصق لبساتين كفرسوسة وداريا، والثاني شرقي، أقرب إلى حيّ البوابة الواقع في ساحة الأشمر المؤدية إلى حيّ القدم.