مجموعة العمل – درعا
أكد مراسل مجموعة العمل أن العشرات من العوائل النازحة عن تجمع جلين جنوب سورية تعاني من ظروف معيشية غاية بالقسوة ومتواصلة حتى الآن، خصوصاً مع استمرار الأعمال العسكرية والنقص الحاد بالمواد الغذائية والطبية في المنطقة إثر أعمال القصف والاشتباكات المتكررة.
وكانت عشرات العائلات الفلسطينية والسورية من سكان قرى حوض اليرموك بريف درعا الغربي، قد نزحت عن مناطق سكنهم بسبب اشتداد المعارك بين تنظيم الدولة - داعش وفصائل المعارضة المسلحة.
يشار أن غالبية النازحين هم من النساء والأطفال، قد تشردوا في وادي اليرموك وقسم كبير وصل إلى بلدة المزيريب - زيزون- وعمورية، وذلك بعد أن فروا من تنظيم "داعش" الذي سيطر على منطقة وادي اليرموك وارتكب مجازر وحشية بحق الأهالي.
يذكر أن تجمع جلين الذي يقع شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي (500) عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين ( الدواره- الصالحية- العبيسية- السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة)، فيما يعيش في بلدة تسيل الواقعة شمال غرب محافظة درعا قرابة (120) عائلة فلسطينية.
مجموعة العمل – درعا
أكد مراسل مجموعة العمل أن العشرات من العوائل النازحة عن تجمع جلين جنوب سورية تعاني من ظروف معيشية غاية بالقسوة ومتواصلة حتى الآن، خصوصاً مع استمرار الأعمال العسكرية والنقص الحاد بالمواد الغذائية والطبية في المنطقة إثر أعمال القصف والاشتباكات المتكررة.
وكانت عشرات العائلات الفلسطينية والسورية من سكان قرى حوض اليرموك بريف درعا الغربي، قد نزحت عن مناطق سكنهم بسبب اشتداد المعارك بين تنظيم الدولة - داعش وفصائل المعارضة المسلحة.
يشار أن غالبية النازحين هم من النساء والأطفال، قد تشردوا في وادي اليرموك وقسم كبير وصل إلى بلدة المزيريب - زيزون- وعمورية، وذلك بعد أن فروا من تنظيم "داعش" الذي سيطر على منطقة وادي اليرموك وارتكب مجازر وحشية بحق الأهالي.
يذكر أن تجمع جلين الذي يقع شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي (500) عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين ( الدواره- الصالحية- العبيسية- السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة)، فيما يعيش في بلدة تسيل الواقعة شمال غرب محافظة درعا قرابة (120) عائلة فلسطينية.