مجموعة العمل – لندن
يعاني أهالي ما يزيد عن (1185) معتقلاً فلسطينياً سورياً في سجون النظام السوري من غياب أي معلومة عن مصير أبنائهم، حيث يتم تغييبهم دون ذكر أماكن أو أسباب اعتقالهم أو أي معلومات عن الوضع الصحي للمعتقلين.
الأمر الذي يفتح الباب أمام من باتوا يسمون "بتجار المعتقلين" وهم غالباً من الضباط والمسؤولين الأمنيين في الأفرع الأمنية السورية أو من المقربين منهم.حيث يقومون بابتزاز أهالي المعتقلين مقابل بعض المعلومات عنهم وعن أوضاعهم، ويختلف ثمن المعلومات من "تاجر" إلى آخر حيث يصل ثمن المعلومة إلى (2000$) في بعض الأحيان.
فيما يقوم بعض المسؤولين الذين وصفهم بعض أهالي المعتقلين لمجموعة العمل "بالكبار" بأنهم يتقاضون مبالغ قد تصل إلى (10000$) مقابل إطلاق سراح بعض المعتقلين.
ويضيف الأهالي، أن معظم من يقومون بتلك الأعمال هم "النصابين" الذين يأخذون المبالغ ويقدمون معلومات كاذبة عن المعتقلين، أو يختلفون مع الأهالي ويقطعون أي وسيلة للتواصل معهم بعد أخذ المال من أهالي المعتقلين.
مجموعة العمل – لندن
يعاني أهالي ما يزيد عن (1185) معتقلاً فلسطينياً سورياً في سجون النظام السوري من غياب أي معلومة عن مصير أبنائهم، حيث يتم تغييبهم دون ذكر أماكن أو أسباب اعتقالهم أو أي معلومات عن الوضع الصحي للمعتقلين.
الأمر الذي يفتح الباب أمام من باتوا يسمون "بتجار المعتقلين" وهم غالباً من الضباط والمسؤولين الأمنيين في الأفرع الأمنية السورية أو من المقربين منهم.حيث يقومون بابتزاز أهالي المعتقلين مقابل بعض المعلومات عنهم وعن أوضاعهم، ويختلف ثمن المعلومات من "تاجر" إلى آخر حيث يصل ثمن المعلومة إلى (2000$) في بعض الأحيان.
فيما يقوم بعض المسؤولين الذين وصفهم بعض أهالي المعتقلين لمجموعة العمل "بالكبار" بأنهم يتقاضون مبالغ قد تصل إلى (10000$) مقابل إطلاق سراح بعض المعتقلين.
ويضيف الأهالي، أن معظم من يقومون بتلك الأعمال هم "النصابين" الذين يأخذون المبالغ ويقدمون معلومات كاذبة عن المعتقلين، أو يختلفون مع الأهالي ويقطعون أي وسيلة للتواصل معهم بعد أخذ المال من أهالي المعتقلين.