مجموعة العمل – ريف دمشق
شارك أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، يوم أمس، بفعاليات تضامنية مع الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
حيث حضر العشرات منهم إلى الخيمة التضامنية التي أقيمت وسط المخيم معبرين عن دعمهم للأسرى الفلسطينيين الذين يخضون إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ أكثر من شهر، ورافق ذلك العديد من الفقرات والأنشطة المناصرة للأسرى الفلسطينيين.
كما حضر الفعالية ممثلين عن الجبهة الشعبية، والجبهة الشعبية – القيادة العامة، وفتح العاصفة، وفتح الانتفاضة، وممثلين من لجان حزب البعث العربي الاشتراكي.
يذكر أن مخيم خان الشيح يخضع لسيطرة قوات النظام السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية له، منذ تشرين الثاني 2016، حيث فرض النظام سيطرته على المخيم والقرى المحيطة به بوجب اتفاق مع قوات المعارضة السورية والتي انسحبت على إثره إلى مدينة إدلب في الشمال السوري، ورافق ذلك تهجير ما يزيد عن 2500 ناشط مدني وإغاثي من أبناء المخيم.
ومنذ ذلك الوقت وعناصر النظام يبسطون قبضتهم الأمنية على المخيم ويشدد حصارهم عليه، حيث يُمنع سكانه من الدخول والخروج للمخيم إلا بموافقة أمنية، فيما يُسمح للموظفين والطلاب الجامعيين بالخروج من المخيم، وذلك بعد أن يقوموا قبل يوم من خروجهم بتسجيل أسمائهم في مفرزة جيش التحرير الفلسطيني.
مجموعة العمل – ريف دمشق
شارك أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، يوم أمس، بفعاليات تضامنية مع الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
حيث حضر العشرات منهم إلى الخيمة التضامنية التي أقيمت وسط المخيم معبرين عن دعمهم للأسرى الفلسطينيين الذين يخضون إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ أكثر من شهر، ورافق ذلك العديد من الفقرات والأنشطة المناصرة للأسرى الفلسطينيين.
كما حضر الفعالية ممثلين عن الجبهة الشعبية، والجبهة الشعبية – القيادة العامة، وفتح العاصفة، وفتح الانتفاضة، وممثلين من لجان حزب البعث العربي الاشتراكي.
يذكر أن مخيم خان الشيح يخضع لسيطرة قوات النظام السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية له، منذ تشرين الثاني 2016، حيث فرض النظام سيطرته على المخيم والقرى المحيطة به بوجب اتفاق مع قوات المعارضة السورية والتي انسحبت على إثره إلى مدينة إدلب في الشمال السوري، ورافق ذلك تهجير ما يزيد عن 2500 ناشط مدني وإغاثي من أبناء المخيم.
ومنذ ذلك الوقت وعناصر النظام يبسطون قبضتهم الأمنية على المخيم ويشدد حصارهم عليه، حيث يُمنع سكانه من الدخول والخروج للمخيم إلا بموافقة أمنية، فيما يُسمح للموظفين والطلاب الجامعيين بالخروج من المخيم، وذلك بعد أن يقوموا قبل يوم من خروجهم بتسجيل أسمائهم في مفرزة جيش التحرير الفلسطيني.
