مجموعة العمل - ريف دمشق
أكد لاجئون فلسطينيون لمراسل مجموعة العمل، أن عدداً من المنازل تعود ملكيتها للاجئين فلسطينيين في مخيم الحسينية بريف دمشق، استولت عليها عائلات محسوبة على النظام السوري منوهاً إلى أن العائلات من الطائفة الشيعية.
واتهم اللاجئون الفلسطينيون، النظام السوري ومجموعاته الطائفية الموالية له في ريف دمشق، باستغلال عدم وجود العائلات الفلسطينية وجلب عائلات موالية لهم وعائلات مقاتلين مع النظام، وإسكانهم في تلك المنازل.
وكانت حالات مشابهة حدثت في منطقة الذيابية بريف دمشق، حيث استطاع بعض العائدين إلى المنطقة من دخول منازلهم واقتسامها مجبرين مع العائلات الموالية للنظام.
وكان ناشطون قد أكدوا لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، أن ما يقارب من (40%) من سكان مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، لم يُسمح لهم بالعودة إلى منازلهم وممتلكاتهم من قبل الجيش النظامي حتى اليوم.
يُشار أن مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، شهد يوم 16/ آب – أغسطس / 2015 بدء عودة بعض العائلات الفلسطينية إليه، وذلك بعد المنع الذي مارسه الجيش النظامي على سكانه النازحين عنه لما يقارب العامين.
مجموعة العمل - ريف دمشق
أكد لاجئون فلسطينيون لمراسل مجموعة العمل، أن عدداً من المنازل تعود ملكيتها للاجئين فلسطينيين في مخيم الحسينية بريف دمشق، استولت عليها عائلات محسوبة على النظام السوري منوهاً إلى أن العائلات من الطائفة الشيعية.
واتهم اللاجئون الفلسطينيون، النظام السوري ومجموعاته الطائفية الموالية له في ريف دمشق، باستغلال عدم وجود العائلات الفلسطينية وجلب عائلات موالية لهم وعائلات مقاتلين مع النظام، وإسكانهم في تلك المنازل.
وكانت حالات مشابهة حدثت في منطقة الذيابية بريف دمشق، حيث استطاع بعض العائدين إلى المنطقة من دخول منازلهم واقتسامها مجبرين مع العائلات الموالية للنظام.
وكان ناشطون قد أكدوا لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، أن ما يقارب من (40%) من سكان مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، لم يُسمح لهم بالعودة إلى منازلهم وممتلكاتهم من قبل الجيش النظامي حتى اليوم.
يُشار أن مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، شهد يوم 16/ آب – أغسطس / 2015 بدء عودة بعض العائلات الفلسطينية إليه، وذلك بعد المنع الذي مارسه الجيش النظامي على سكانه النازحين عنه لما يقارب العامين.